
أُحبكِ، بالحَد الذي جَعلني أقولها في داخلي مِئة مرة بينما أنتِ تتحَدثين مَعي.
رأى ثقبًا واسعًا بي ولم يهرب، سقط في فراغي العميق ولم يُحاول النجاة.
لماذا هي ؟ - لا يهون عليها حزني ، في أشد لحظات الخصام أجدها بجانبي ، كانت حياتي مليئة بالأخطاء ، فكانت هي أول شيء صحيح .
عليك أن تعرف جيدًا أنني حينما أحببتُك ، أحببتُك دون قرار ، بعمقي و شعوري الحقيقي ، لم أحبك يوماً لتأثير الأشياء من حولي أو لغرض ما أو ظرف ،أحببتك أنت مثلما أنت و كيفما كُنت ، أحببتُك لذاتك بجمِيع اشيائك أكثر من أي شيء آخر .
تمُرينَ في البَال وبلمحِ البصر كأنكِ فكرة و في الفؤاد كأن تكوني ممزوجةً بين النبضةِ والأخرى
تجذبني إليها بشتى الطرق مغرماً و مرغماً بحق ربك أي كارثة أنتي ؟
يا أنتِ يا سُلطانتي و مليكتي يا كوكبي البحريِّ يا عشتاري إن كانَ لي وطن فوجهكِ موطني أو كان لي دار فحُبّكِ داري .
أُحبُّكَ بـِ نفسِ العُمق والغَرقْ واللهفّة، أنكَ أمرٌ لذيذ يتجددُّ في صدريِّ كل يوم..
تحس ان داخلك مليان فراشات وودك تطير من كثر الراحه اللي تشعر بها والسبب شخص واحد وحبه لك.
حب كبير للرسائل التي تكتب لك وأنت نائم التي نقرأها في اليوم التالي بنصف عين بلا وعي مع الكثير من النعس وعيون عاشقة،حب كبير، لحديث مفاجئ،لكلمة أحبك بلا إنذار -حب كبير لشخصي الدائم.
دايمًا اتساءل بيني وبين نفسي عن سبب تجنّبي لرؤية وجه الشخص لما ازعل اليوم عرفت ان وجه المحبوب دائمًا يُغفر له ولازم أتلاحق على عمري .
وأنتِ عندما تقطَعين الشارِعَ يقطعُ الشارِعُ أنفاسهُ -
تعال أربطُ عينيك بقطعة قماش وأمسكُ يدك وأتجه بكِ نحو باب الخروج من عالمهم .
بالمُناسَبة الفكَره التي تأتَي بِي إليك أُحِبُها جِداً.
إنتِ في هالدَّنيا نِظر عيني مُناي ومَطمعَي.
احبك ليل واحبك صُبح ، احبك ثانيه ولحظه وعمر ♥️.
أحبكِ بصمت ، بصمت بالغ الاخضرار ، بنبرةٍ مشوبة بالقلق ، وبقلبٍ واثق من انكساره ،وأخافُ .
أحبكِ بلغة القلب وحده ، لأنكِ سياج العصيان ، ورايتكِ نافرة عن لغة الطاعة ..
الألفة والطمأنينة بين روحين هي هبة من الله لا يحكمها شيءٌ آخر.
الإنسان هَيفضل يلف ويدوّر وينجح ويتطور ويقابل ويلم فلوس وفي الأخر هَيلقى السعادة في قعدة مع شَخص عزيز بمكان بَسيط جداً كلها كلام وكوباية شاي أو قهوة . ️️