
لست مهتمًا بصحة الطريق او سهولته او استحالته فقط أخبريني ايٌ من هذه الطرق تنتهي بك وسأسلكها
و أريد أن تحبّني و أحبك أن أعيش معك في بيت واحد تظللنا الضحكات أن أستظلّ بظلك فأأمن بك و معك أن أسير إليك مسافة الأرض و لا أشعر إلا بالرضا و الفرح..
أخبرني ذات حديث عابر أنهُ يعاني من وجود مشاكل في القلب، لحظتها تمنيتُ لو أنني مشكلة.
تجي نفتر بالسياره بشوارع بغداد واباوع لعيونك مكان النجوم ؟
المفروض يكون الحُب دا الجزء المُريح فـ حياتك , يعنى الحد الـ بتحبه هو الركُن الـ بتدخل فيه زعلان وتخرج منه فرحان ومبسوط مُش العكس .
لا تقل لها أحبكِ إن لم تشعر أن قلبك سيتوقف عن الخفقان وأنت تحاول أن تخبرها أنك تحبها
أربعون ألف سنة من لغة الإنسان ولايمكنك أن تجد حرفاً واحداً، يصف الشعور الذي بداخلك تماماً.
احببتك... ليس لشيء او لأجل شي.. احببتك لانك كل شيء، لانك انت،انت الحياه الروح الدماء السعاده وكل شيء، لأنك انت، من احدثه عن ابسط اشيائي لانك انت من احدثه عن اغنيه احببتها او عن فلماً شاهدته، لانك انت، انت من اخبره عن حلماً حلمت به او امنيه تمنيتها، او شمعةً اشعلتها، ببساطه (احببتك كثيرًا) 💛
كان ينقُصني شخص يُشبه اندفاعي بالشعُور وشغفي تجاه الأشياء التي أُحبّها، شخص يستحق مُبالغتي به دائمًا .
أخبريني، كيف تمرُّ الأيام وأنتِ كُلّما ابتسمتِ في الظهيرة تعيدين الصباح من جديد.
كنتُ أسافرُ إليكَ وتسافرينَ إليّ، يوميًا، حينَ كان بينَنا حُبّ يومَ كانَت كلمَة أحبُّك تطيرُ بنا حيثُ نشتهي وحينَ غادَرَنا الحُبّ لم تسطِع أضخَم طائرةٍ حملَنا إلى لقاءٍ مجددًا لِلحبِّ حدود لا تعترِف بالمَطارات والتأشيرات والحقائبَ والهدايا والواسطات والانتظار حدودٌ مُسَّيجةٌ وشائكَةٌ ومُلغمة، لا تقبَل أن يعبرَها حُبٌّ من طرفٍ واحد.
كنتُ كُلّما أهديتُ أحدهُم وردةً قطفَها ورحَل، حتى صارَت يديَّ مزرعةً من الشَّوك، إلى أن أتى مَن منعَني من قطفِ الوردة، سقَاها وقالَ تلكَ هديّتكَ لي، ولذا اخترتُ أن أبقَى بجوارِها لا أن أبتعدَ بها إلى جِواري بعدَ أيَّام، بدأَ في زراعةِ بُستانٍ لي حولَ الوردَة، وبنَى فيهِ كوخًا، يُقيمُ بهِ إلى آخرِ العُمر بدأَت حكَايتي بوردةٍ ولم تنتهِ ببُستان، بل انتهَت ببُستانيّ.
لا يزيد شيء أو ينقص أن اعترفت بأني عاشقة لا أجيد غير التأفف والأنكفاء على قلبي ورصه بالوسادة من أجل أن لا أقول مشتاقة إليك.
هزمني حُبك، حتى نُكراني اعتراف♥️.
أخشى أن أحبّكَ، وأمشي نحوكَ، أمضي كَمَن يسير في حقل ألغامٍ، تغريه رهبة الموت بالمُضيّ، ويدفعه الجنون للتقدّم، أمضي نحوكَ بلا هوادة، ووحدكَ من تعرف ما تعنيه تلك التلويحة.
- فَي الصَّباح يَرحلُ مَعك نِصفي السَاهِر ، وفَي المسَاء يَأتي اليَكَ شَوقي بِنَصفي الأخَر .
في الخيال العابر لصورتك المجهولة أستحضر الحقول كافة، وكل السَّكينة التي لم أمتلكها تأتي إلى روحي عندما أفكر فيك.
أحب كل ما بيننا، صمتنا الطويل، خصامنا الدائم، لحظاتنا المُتكررة، حتى ذلك الذي يسمونه بالعادي، أنا لا أتخطاه..
إنني أفيض من عمق الحب الذي أشعر به نحوك كأنني لم أُحب طوال حياتي ، كل شيء بي ينطق بإسمك وكل مابداخلي يشعُر بالحياة معك ، معك فحسب .
انها فِكرة مُذهلة أن يُعانقك أحدهم ، فَتشعر أنك خَسرت ثلاثة كيلو غرامات من الحزن . .