
من دلالات الحب ألا تشعر بالجهد في الوصال أو الاتصال ، في الشرح أو الفهم ، في الحضور أو الغياب ، تحب دون شروط أو تكلف .
لمجرد النظر إلى وجهك أشعر أن روحي تخرج لنزهة ريفية
ماذا لو كان الذي تحبه سراً يحبك أيضاً؟
أن أجد السِعة فيك، وسط ضيق يومي
أفهم الآن قول الشّاعر وما بين حبٍّ وحبٍّ أحبّك أنت إذ كنت أنت، ذاك الّذي يدخل حجرة القلب مرّة، ولا يخرج منها، ولا يسمح لسواه بالدّخول.
معَاك حتى اليوم العَادي يساوي ألف يوم مُميز و ألف إبتسَامة .
إنك الشخص الوحيد الذي وقفت أمامه بكل هذا الوضوح وأخترت أن أحبه دائماً.
لقد كانت رقيقةً جدًا، مع ذلك وبكل خفّةٍ ممكنة تخطت كل حدثٍ قاسٍ مر بإتجاهها
ولأن عينيكِ آية تهطل على قلوب المتعبين تزيل هذه المِحن، كانت عينيكِ في مدارِ فلكًا أجوب بداخل عوالِمه وأكتشف هذه المنافي، عينيكِ فرجُ الكربات.
- احب اتأمل عُيونك و وجهك انا مُغرم بتفاصيلك.
- أنا أبيّك بكل وقتي بالدقايّق والثُواني.
تساؤل رقيق على لسان علي صالح يقول فيه : لستِ بيتُنا لماذا كلّما أضعتْ الطريق جئتُ إليكِ ؟.
وَصفها قائلًا : - لَقد كَانت رَقيِّقة بـِ طريقةٍ تِلقائية، دون أن تَشعر .. كُل شيءٍ تقوله وتَفعلهُ يَترك أثرًا نَاعِمًا عَلىٰ النفس
تَمد إصبَعها الأصغر كَ علامة صُلح وأي معركة تستطيع الصُمود أمامَ هذا السلام؟
انت المرأة التي سأخبرها كل قصص الكون التي تنتهي بعبارة ثم بعد كل هذا وجدتكِ
يا سيِّدة الشِعْرِ الأُولى هاتي يَدَكِ اليُمْنَى كي أتخبَّأ فيه هاتي يَدَكِ اليُسْرَى كي أستوطنَ فيها قولي أيَّ عبارة حُبٍّ حتى تبتدئَ الأعيادْ .
كن مجنونا لأجلها .. فالأنثى لا يغريها حب العقلاء.
أحب ضحكتك كثيرًا وأشعر بفخرٍ عظيم حين أكون سبب حدوث تلك الظاهرة الكونية التي يتوقف بسببها عالمي لثوانٍ مُنبهرة كيف يُمكن أن يكون أحدهم بتلك الوسامة؟
تدركُ أنّك قد وقعت في الحبّ حقًّا حينما لا تستطيع النوم لأنّك لا تُصدّق أنَّ الواقعَ قد باتَ أخيرًا أجمل من الأحلام.
أعتذر جداً أنا عاشقٌ فقير ليس لديّ ما أُجلسكِ عليهِ سوى هذا المقعد المكسور إجلسي عليهِ إنه قلبي ..