أتباهى بِك لأنك النور الوحيد الذي عرفتهُ ولم يكفّ عن إضاءة حياتي♥️.
يكفيني من هذه الدُنيا على سعتِها إنني حصلتُ عليك لأنك اتيت بكثافة نيابةً عن من سيأتي وعوضاً عن من رحل ❤️.
وجهٍ يشابه الصَباح حتى الطيُور توالفه
الشغف لرؤيتكِ ، لا يرحل عن قلبي أبداً😂
حتى الكلام العادي نرجع نقراه أكثر من مره بس عشانه من شخص مو عادي
بيننا كيمياء عالية، مشكلتنا جغرافية فقط
سيرافقك قلبي إلى أخر العُمر💜
أنتِ سبباً لأبتسم بوجه الحياة كل يوم سببًا لأضع الجميع على الرف وألتفت إليك♥️.
لم يكن أفضل من عرفت، و لكن كانت لديه مزية ليست في الآخرين و هي صمته واستماعه لكافة احتجاجاتي، لم يكن يعالجها و لم أنتظر ذلك على أي حال، ولكن في إنصاته ذاك كانت تُعالج جراح الإهمال و كنت بعد ذلك أتولى ما بقي من الأمر وحدي.
لا يوجد رد أعذب وأحن من انا لو شلت همّك فوق همّي .. ما تثاقلته
وجودك أحن شيء بحييياتي ❤️
ليتك تشوف ضحكتي يوم أتخيلك♥️♥️.
يتكاثر فيني كل شعور يخصك♥️.
بالزعِل وبالرضا ابقى لك وتبقى لي❤️
أنتِ مو صدفة أنتِ هدية من الله ..
يا رحـابّة خاطري وأغلى مِن يمّره .
أخشى أن لا أستطيعُ التحليقَ معكَ ، أخشى أن لا تستأنُسكَ روحي أو لا يُعجبَ قلبي بكَ ، وكل خوفي أن أكون عادياً بالنسبةِ لكَ لا أود أن أُقارنك بأحدهُم ولا أن أنطُقَ بكلمة لو وأنا بجواركِ ، سأُصلي كي أكونَ فيك قبل أن أكون بجانبكَ ، سأُصلي كي نلتقي من موضعِ الروُح ، كلما ضاق بيَّ الحالِ سأُصلي .
فيكِ من القبول ما لم تقتلهُ العادة ولا التكرار .
كانت تَبلغ من العمر إثنان وعشرونَ قمرًا وكان طولها يبلغ مئة وتِسعة وخمسون وردةٍ أرجوانية .
ملأتِني بكِ حتى مَسَّني خَجَلٌ من فرطِ ما غازلَتْني أَعْيُنُ الناسِ .