«أحبك دون أن أعرف كيف، أو متى أو أين، أحبك بلا مواربة، بلا عقد وبلا غرور: هكذا أحبك لأني لا أعرف طريقة أخرى»
أعظم مكاسبي بالدنيا أنت♥️♥️.
أهذهِ ضحكةٌ على وجهك أم نورٌ على قَلبي ؟
هو راحتي لو حُبنا كله زعل❤️
انتِ وحيدتي ولن أستبدلك بأحد♥️.
فأنت وحدك من أسكنتُهُ قلبي💙💙.
امضي نحو أيامي بيقين محبتك لي، لا شيء في الأرض بوسعه طمأنتي سوى ذلك.
تشبهين الصورة الأصيلة للأشياء ، تلك التي تبدأُ بإندفاعٍ عذب ، وتستمر بتسلسلٍ مُبهر ، وتنتهي بوقعٍ لايزول أثرهُ إلى الأبد .
شيء ما فيكِ مُختلف وآسر شيء يتعلّق بالعادية بالعفوية والاتساق الى حدٍ كبير بين المكنون والظاهر شيء في ظنّي لا يوصف لا يُحكى ولا يُكتب وأنا أحب الكتابة عنكِ وأحبكِ .
أريدهُ يمتلك الكثير والكثير من الخطط الناجحة ليجعلني أثق ، أطمئن وأعود لنفسي لأُحبه .
أنا سعيدةٌ أنك تحبني، يالها من عذوبةٍ أن أحبَّ بهذا الشكل
كانت لديها نظرة رحبة للأشياء وقلب دافئ .
أتى حاملاً معهُ الحياة وهذا أشد وصفاً طابقَ قلبي منذُ قدومِه ✨.
لا تلفت النظر فقط بل كانت تلفت الروح .
كل شيء يبدو منطقيًا معَك كل شيء يدعو للحُلم للحب للتصديق أنت الفكرة الوحيدة الآمنة بين كل هذا القلق.
اُصِبتُ بإدمان اللون البُنيّ لا أعلم السبب إنْ كانت القهوة أو عيناها
على الرغم من إنني شخصٌ سريعُ الملل لا أمِلُ منكِ ولا من أحاديثك وتفاصيلُ يومك وشؤونك الصغيرةُ و الكبيرة لا أملُ من الرجوعِ إليكِ كل ليلة ولا أمِل من مزاجك وطريقتكِ التي تُحبينني بها ولغتكِ الخاصة التي تُحادثيني بها لا أملُ منكِ ابدًا
أَنتَ شَمسي وَ قمرِي وَ جَمِيعَ نُجومي ❤️.
مُنذ أن عرفتك لا أنتظر أن تهديني الدُنيا شيئاً من بعدك أنا مُتباهي جداً بما أملك .
عيوني امتلت فيك ، واكتفيت ❤️