« جيت ومليت الروح بهجة، ولا زلت تْحلّي أوقات الحياة المريرة »
أُحبك حتى بِلا حضور بِلا تواصل بِلا كلمات أو رسائل هكذا من بعيد .
لا شيء يعجبني وحدها عينيكِ تُثير السكون بي .
” عيناكِ آخر فرصتين مُتاحتين لمن يفكر بالهروب “.
وإليك حنَّ القلب رُغم تحفُّظي .
كيف أُخفي إنبهاري الشديد وانا أتأمل عيونك🩵.
حُبُكِ حَنونٌ وّ دافئ وَ رّقيّق لِلغايَة كَما لو أنَهُ بتلات زَهرَةُ التوليب .
لم أراه ولكنني شعرت وكأنه برفقتي لقد صاحبتني دقات قلبيّ بشدة وأحسست بقربه الشديد مني هل ياترى هي نظراته؟؟
< لندع العالم للعالم ، وأنتِ لقلبي >
اللحَظةُ ألتي تُحدثيني فيها كأنني أغرقُ بفراشاتٍ لعلكِ تبقينَ دائمًا بقَربي ؟ لا أُريدُ شيءٍ ، سوى سماعِ صوتكِ و رؤيةَ وجهكِ المليئ بالحُب. يا مَسكني و أمانيِ .. هل ليّ ببعضٍ منكِ ؟ أنكِ تجعلينَ أيامي مليئةٌ بالحُب والأمانَ. أنني حقًا هائمةً بكِ يا مَسكني وصَديقُة قُلبي.
الحبّ يضيء في مواقفك الصعبة، في اللحظات التي تتنكر فيها روحك التي بين جنبيك من الهمّ، ولا يتنكرّ صفوه ودفئه وحنانه، يضيء؛ يضيء حين تصفعك الظلمة، ويستحيل بابًا في المغالق، ومركبَ نجاة في يمّ الحياة .
عيني لعينيكِ فلَك.. أمّا عن قلبي؟ فلَك.
اللحظات الدافئة تذكرني بكِ 🦋.
-إنّها مِـن النوع الذي ما أن تبدأ بالحَـديث معها حتى تجد نفسك تشتهي الحَـديث أڪثر كما لو كنت جائعاً للحديث 🤎🤎🪶.
عيناكِ القهويّة هدرٌ لأشجارِ البُنِ 🤎.
الإنسان لا يحبّ في أِسبوع أو شهر أو حتّى سنة ، الحبّ يحتاج مشاكل أزمات تعب أوقات سيئة و يلزمه عشرة طويلة لِتعرف إن كانت روحه تشبه روحك، بأختصار الحُبّ يبدأ عندما ينتهي الحَماس.
أُحَبكِ كيفما كُنتِ أُحبُكِ أينَما أنتِ فقلبي فيكِ مرتبطٌ رباطَ الأرضِ بالنَبتِ أحبُكِ في أحاديثي أحبكِ في صدىٰ صَمتي و فِي شِعري وقافِيتي و في لحني وفي صَوتي وإنْ لَم يَكفِني عُمري أُحِبُكِ بَعدُ في مَوتي
أتحدثُ معه بطلاقة على الرغمِ من أن الصمتُ فطرة بي أطمئن معه رغم خوفي أشاركهُ كل شيءٍ في حياتي وأنا لا اُحب أن يشاركني أحد أي شيء يخصني حينما أكون برفقتهِ يجعلني شخصُ آخر شخص سعيداً وثرثار ومتوهج وحياتهُ مليئة بالألوان وهذا مايدفعني أن أحبّه أكثر في كل مره.
وكنتَ تُفضل محادثتي على أن تَنام وكان يغلبكَ النعاسُ فتغفو وكنتُ أحِب صوتَ نُعاسِك في الكلام وكان حلماً لا ارُيد منهُ أن اصحو
تحَمل مِن الرقة ما تظن أنها خُلقت مِن غصِن ورَد .