كُل تفاصيلِها مُسالمةٌ ، إلاّ إبتسامتُها تُبعثركَ .
رجل يصف حبيبته برّقة يقول فيها: تُشبه الشعور الذي يَنتابك عندما تشرب مشروبًا دافئًا.
في صوتها ذابَ الجمالُ عذوبةً لله درُّ الصوتِ ما أحلاهُ🤍
“ أنتِ لا تعبرين هكذا ببساطة إن نسيان وجهك يكلف الإنسان نصف عمره “.
أنتِ الوحَيدة التي أريد ان احَمِل عنها قلقها وعَثراتها وجُراحُها وأهديها ضحَكات حقيقيه وبالٍ مُطمئن .
أنتِ إحتشادُ جَمِيعَ صفاتِ الانوثةِ والمُعجِزات .
لا شيء يُشبهُ قلبها كانت تجودُ بكلِّ شيء .
جميلةُ الطبعِ تزهو بالهوى ألقاً وتنثر العطرَ للدنيا خمائلُها .
ألكوابيس التي تظهرين بها ، تكونُ جميلة بطريقة ما ! .
أيُّ امرأةٍ غيركِ أنتِ عاشت قسوةَ أيّامكِ وصارت رغمَ القسوةِ أنعَم؟
لن انتظر أبدًا تلك العشرون دقيقة الإضافية لأرد عليك، لن ألعب دور صعبة المنال وأنا أعرف أن حياتك صعبةٌ بما يكفي أصلًا. عندما ندرك أن حياة الجميع صعبةٌ كفاية يصعب علينا أن نشاهد اللعبة التي نصنعها من الحب، وكأنما يلعب الجميع الشطرنج بندوبهم، ناطقين كش ملك كلما خرجوا دون قلبٍ مكسور. لأكون واضحة، لا أريد أن أخرج دون قلبٍ مكسور. أنوي أن أخرج من هذه الحياة مهشمةً جدًا حتى تتحتم ألف جنةٍ لكل أجزائي المبعثرة.
لأنكِ وأنتِ لا تنتبهين تسلبين الانتباه لأنكِ تصنعين المزاج الجيّد من أسوأ مزاجاتك .💗
وتُشبهين الصورة الأصيلة للأشياء، تلك التي تبدأُ بإندفاعٍ عذب، وتستمر بتسلسلٍ مُبهر، وتنتهي بوقعٍ لايزول أثرهُ إلى الأبد!
كانت فِي مُنتهَى الرِقة ، حَتى في أقسى صفاتها .
أعرف النجمة التي تنظرين إليها؛ تبدو أكثر وهجًا من البقية.
أن يفعَل كُلّ شَيءٍ ليجعلكِ مطمئنة، أن يفتش عن أغنية تبهرك، أو لوحة تدهشكِ، أن يبحث عن شيء تشعرين به، شيئًا تبتهجين به، بتلك الطريقة يُحبّكِ.
من فرطِ رِقّتها أخالُ عُروقها يجري بها مِسكٌ و لا يجري دمُ