
- وَينبتُ الوَرد حَتى علىٰ ظِلها 💛 .
مَن بيّن عَادية الأمُور كانت هي الدهَشة
كان صَوتُها يملأ المكان، ويُضيء العُتمة، خاطِفًا كالبرق، كما لو أنه يخترق كل قوانين العالم و يخرج هكذا، هادرًا وناعمًا.
تَملِكُ رُوحَ وَردةٍ ، تَهبُ الجَمَالَ لِكُلِّ شَيءٍ تَتَّصِلُ بهِ
يا أنتِ.. لكِ البال وكل القلب وأنا 🧡🧡
لم أحدق بكِ عمداً وجهُك تعمَد إغوائِي🖤.
أنتِ طرفٌ ثابتٌ في كلِّ بهجة.
وإذا رأيتُكِ تضحَكينَ تَبَسُّماً ذهَبَت هُمُومُ مَشاغِلي وعَنائي🌟.
عيونها أحلى عيون مُمكن تمُر بحياتي .
يُشقيني أنك حلوة بهذه الطريقة، حلوة جدًا إلى درجة أنه يمكنني خسارة مسرّاتٍ غفيرة لمجرّد أني أقوم بتفويت لحظة رائعة تخصّك، كأن أفوّت لحظة وجهك وهو ينهب مُهجة العالم ويضحك
كالسماءِ أنتِ ؛ مليئةٌ بكل آيات الجمال .
ولَها عينان كبيرتين ، تشبهان قَمرين .
لِماذا هيَ ؟ لإنها مخرج طوارئ .
يا وردةً جوريّةً في بُؤبُؤ العينينِ قد زَرعتُها .