كنت أستحقُ وداعًا أفضل.
الغريب إنك لو قعدت مع نفسك هتلاقيك عارف الصح فعلاً بس مش قادر تعمله او مش عارف او مش حابب بس مدرك إن ده هو الصح.
أسوأ ما قد يهز ثبات الإنسان هو فقده لمن عاهده دائما على البقاء بجانبه وعدم الافلات بيده ابداً ليعود من جديد كي يتكىء على نفسه وحيداً حزيناً امام خيبته وتلك الوعود الكاذبه
- الشعور الموجع لما ينضغط على قلبك بكلمه او فعل قاسي ما توقعته من شخص ، لما تحاول تكذب على نفسك وتحاول تقتنع إنه والله ما كان يقصد.
أخبرني ماذا فعل لك قلبي، لترُده منكسرًا.
أنا مَنْ يؤرقني السؤال ولا تُقنعني الأجوبة.
أنت لا تعرف معنى أن يفقد المرء شغفه ، الأمر أشبه بمحاولة إطلاق عصفور للسماء بعد أن فقد جناحيه ..
أيعقل أن يحبّ المرء حزنه دون سبب؟ أؤمن أنّ الإبداع خلق من جلد العذاب، من عصفورٍ شقي في القفص، يشاهد السّماء وهي تغني لإخوته. رأي شخصي.
أنا خائف جدًا، خائف ومَليء بما لا أستطيع إخباره أيّ شَخص في هذا العالم
كان الصديق الوحيد الذي أعدّه على كل أصابعي، أما الأن، وبوحِشة البيوت المهجورة لا أعدّ على أصابعي، سِوى أصابعي
التقلب على الجنبين لساعات فوق السرير، مشهد من فيلم وثائقي، عن كائن ليلي يدعى الأرق، وهو يلتهم فريسته.
“وحين قطَعْنَا خيالنا دهَسَنا واقعنا، فتناثرت أحلامنا بين السماءِ والأرض
لكثرةِ ما دفعتني اللا جدوى لابتلاع الكلمات صرتُ أشعر بطعم الصمت في فمي.
في كل مرة تتركني لبشاعة تخمين مكانتي لديك، ينكسر شيئًا في داخلي تجاهك، لا أعود بعدها كما كنت
مضى وقت طويل على آخر مرة حاربتُ بها للحصول على شيء أرغب به، الأمر الآن لايتطلب حتى التلويح، لقد فقدت رغبتي
أفضل أن يألمني شوقي وأعتاد البُعد، على أن يأكُلني الندم على المرات التي أذهب بها بكل خفةٍ وأعود مثقلة بالخيبة
أيام عباره عن تنهيدات.
يا لكمية الكلمات التي استخدمتها، وكل ذلك كي أقول إنني لستُ مثيرًا للأسى.
يشعر بروحه وهي تذبل أمامه لكنه لا يجد أي طريقةٍ بإمكانها أن تسعفه هذه المرة
كنت أخذت من أحاديثي أفضلها لك، فلماذا جعلت أسوأ الأحكام من نصيبي