مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

تمنيت لو أنني أستطيع مغادرة أفكاري، مثلما أغادر مكانًا لا أشعر فيه بالارتياح

‏شعور شبيه بالحزن بس مش حزن، تقريباً لخبطة وضغوط مع حيره وتفكير كتير وصداع ناتج عنهم شعور غريب تقيل ورخم.

أتعي معنى أن يكون في قلبك بكاء ولكِنّه عالق في حنجرتك.

كلّ مساء أشعل الشموع والموسيقى ، في أنتظار شخصٍ لا يأتي.

‏وكلما تعبت من الصبر تذكّر أن الله يُحبك ما دمت صابرًا، يراك تجاهد كل أوجاعك من أجل رضاه، تذكّر أن الله معك لو أن كلّ الدنيا كانت عليك.

صدقتك في أكثر حالاتك كذبًا، تغاضيت عن كل أخطائك، سامحتك مرارًا مع علمي بأنك ستعيد تكرارها في الغد، انطفأت حتى أُشعلك، فعلت من أجلك كل مالا أحب الحديث عنه، لكن هذا لم يكفيك أبدًا فغادرت، عودتك الآن لن تُنسيني مرارة ما عشته وحدي كل هذا الوقت.

- عندما يكون الإنسان تعيسًا جدًا، ينتبهُ بعمقٍ إلى كل ما يجري حوله.

لم يُبدي أي ردة فعل كل ما حدث حدث بداخله

‏أُقاتل أمراً عظيماً يحدُث بقاعِ قلبي.

‏كان وداعه باردًا.. وكأني لم أكن له شيئًا

‏كان من الشاق جدًا أن يعيش الإنسان أيام لا تشبهه ولا تناسبه.

- ضريبة إندفاع المشاعر ‏ جيت كلي صحّ ، بالوقت الخطأ .

- حزين جدًا لأن المدينةَ التي أسڪُنُها لا تشبهُ المدينةَ التي تسڪُنُنّي!

ما بال عيناي ممتلئة بدموع تخاف النزول وما بال صدري ثقيلٌ رغم انفاسه الخفيفة؟

‏بَكيتُ كمَا لم أفعَل من قَبل، طَمستُ حَواسي الأربَع ، وتَركتُ عيني تخرجُ كلّ شَوائبها، القَديمَة مِنها وَالحديثَة ، أنا لم أبكِ ، بل أَمطَرت .

ولو كانوا يعرفونك حقًا، لعرفوا أن تغيرك هذا لم يأتي من فراغ، لعلموا أنك متعب جدًا، وأنك مررت بظروف كان ثمنها غاليًا من نفسك. لكنهم يعرفون فقط أنك أصبحت إنسانًا آخر، ويعرفون كيف يستنكرون ذلك منك ويلومونك عليه باحتراف، هذا ما يعرفونه فقط

‏لم أعد أشعُر أنّني بحاجة إلى أحدًا أعتدتُ أنّ أمضي وحدي.

حزنٌ خفِّي أنني أعطيتُ كُلِّي وبدوتُ دائما كمن أعطى أقل

من المؤسف أن تتحول مباهاة المرء بإختياراته تدريجيًا لخليط من الندامة والتحسر . ـ

مشقّة أن تُمثّل القوة وأنت أهش من القش

تم النسخ

احصل عليه من Google Play