أكثر وصف مُفزع لتبدّل الحال: أشاحت عنه عيني، بعد أن كانت ترنو إليه
يقول أحدُهم : المكان الوحيد الذي أحسستُ فيه بالوِحدة، لم يكن عِندما كُنت وحدي، بل حينما أحببتُ شخصًا لم يُحبني.
لا نستطيع أن نقول كلّ شيءٍ نحسّه، لذلك نكتب أحيانًا دون أسباب واضحة
لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراة.
من علّم الحُزن الضئيل بأنني أضألُ منه فتكبّر؟
بنفس القوة التي تُحب فيها ،تُهجر.
يعز على الإنسان أن يمشي سبلاً لا يرغبها، ولكنها الحياة
ما لا يُدفع بالدموع، يَمضي بالتَنهدات.
الأسوأ مِن الإهمال .. تفاهة الأعذار .
الإستهتار بالزعل و عدم الإعتذار عن الغلط يمحي مكانة الشخص في قلبك تدريجياً .
كترةْ الخيّبات، صَنعت مني شخصْ غير مُبالي بإمتيَاز .
إن الألم الذي يعانيه الإنسان من الخيبة، هو معيار للأمل الذي كان يخبّئه في قلبه.
المشهد الذي أشَحت النظر عنه ، لن يُغادر ذاكرتك أبدًا .
- لعلّها عقوبة الإنسان الأزليه أنهُ لا يفهم قيمة الشيء في حياته إلا حين يخسره .
ضياع تام كأن لا معرفة في الأرض ولا طريق
كخيبة ذلك السجين الذي سمحوا له بالزيارة مرة واحدة في السنة، ولم يأتِ أحد
لم يخذلني وداعه، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه، لأنه كان اقل من حجم محبتي ، كان باهتًا لا أستحقه
لا البَوحُ يُطفِئُ مَافي القَلبِ مِن وَجعٍ ولا الدُّموعُ تُسَلِّينِي فَتنهَمِرُ عَلِقتُ مَابينَ كِتمانٍ يُؤرِّقُنِي وبينَ قلبٍ من الخُذلانِ ينصَهِرُ
وصف لقلة الحيلة : والله إن مالي على المكتوب مانع وإن خذاك الوقت عز الله خذا
لا غبار على حزني ، مع أني تعمدت ان أترك كل نوافذ حياتي مفتوحة .