ترا ماكان بالحسبان إني أحبك بهالعمق .. لكن آه
أصبح الأمر شاقاً بمجرد أن تعيش. -
وما لنا في اجتنَابِ الحُزنِ مَقدرَةٌ يا رحمةَ اللهِ في جَنبيكِ ضُمّينا.
نظرت إليك، وشعرتُ بذلك شعرتُ بأني لم أعد أحبك، بكيت فجيعتي طوال الليل، إذ ظننتُ هذا الحبَّ حياتي.
مابديت أخاف من نفسي الا لما صار قلبي يصّد عن كل الاشياء الي كانت من أولويات يومي وكانت تهمني وأحبها، كأن قلبي تبدّل.
ماكان عاديّ بس أنا خليته عادي.
أكره لما ينرسخ موقف سيء بذاكرتي وكل ما أتذكره أرجع أحس بنفس الشعور
ولا شيء يسعفكَ لا الأيام ومرورها السريع ولا مشيها المتمّهل ولا ذاك البطء المتعمّدِ فيها حين كل لحظةٍ تجثو منتخبةً ألماً جديداً ووحشةً مقيمة
لم يكترث، وهذه آخر خيبة أمل قد تعرضتُ لها هذه الفترة.
لم يعد يُمكنني التظاهرُ بأَنني على ما يُرام، أنا متعب جدًا، ولا أعرفُ كيفَ سأتجاوزُ هذهِ الأيام .
كل ما أعرفه هو أني لن أغفر لك الألم الذي يلازمني منذ الدقيقة التي أستيقظ فيها، واجبر على أن أخلد إلى النوم في وقت مبكر حتى لا أشعر به ، لن اسامح من اظهرت له حقيقتي و ضعفي فعلقني به ثم كسرني ، فقط أتمنى من قلبي أن تشعر بما جعلتني أشعر به وتمر بكل مشقة مررت بها بسببك.
الفروق التي بيننا ليست طبقية، شُعُورية.
تعبت من تخمين الأشياء ..الأفكار .. الشعور.. هل يمكن أن تكوني صريحة قليلاً .وتخففي عني شيئاً من هذا العناء ..🤍
ياخيبة المسعى، حين تستوعِب أنّك قدَّمت كل شيء يستطيع الإنسان تقدِيمه لشخص، وبالنهاية لم تجد إلّا التعب
هُوَ لا يَهْوَى الانْعِزَال؛ وكُلُّ ما في الأمْرِ أنَّهُ يشعُرُ نَفْسَهُ بينكم مُنْعَزِلاً!
أوَّاهُ مِنْ صَمْتٍ مُطْبِقٍ لا يَسْمَعُ صُرَاخَهُ إلَّا رَبُّ العَبيد!
لا أعرف متى آخر مرةٍ استغرقت في النوم، دون أن توقظني ارتباكات روحي.
وكأني أخبرتك بما يؤلُمني فعاقبتني به
موقف واحد خلأني أكتئب
اكثر مايؤلم الانسان هو أن يكتشف أن الكتف ألذي كان يتكئ عليه عباره عن جدار مائل