مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

‏ترا ماكان بالحسبان إني أحبك بهالعمق .. لكن آه

أصبح الأمر شاقاً بمجرد أن تعيش. -

وما لنا في اجتنَابِ الحُزنِ مَقدرَةٌ ‏يا رحمةَ اللهِ في جَنبيكِ ضُمّينا.

‏نظرت إليك، وشعرتُ بذلك شعرتُ بأني لم أعد أحبك، بكيت فجيعتي طوال الليل، إذ ظننتُ هذا الحبَّ حياتي.

‏‎مابديت أخاف من نفسي الا لما صار قلبي يصّد عن كل الاشياء الي كانت من أولويات يومي وكانت تهمني وأحبها، كأن قلبي تبدّل.

‏ماكان عاديّ بس أنا خليته عادي.

‏أكره لما ينرسخ موقف سيء بذاكرتي وكل ما أتذكره أرجع أحس بنفس الشعور

ولا شيء يسعفكَ ‏لا الأيام ومرورها السريع ‏ولا مشيها المتمّهل ‏ولا ذاك البطء المتعمّدِ فيها ‏حين كل لحظةٍ ‏تجثو ‏منتخبةً ألماً جديداً ‏ووحشةً مقيمة

لم يكترث، ‏وهذه آخر خيبة أمل قد تعرضتُ لها هذه الفترة.

‏لم يعد يُمكنني التظاهرُ بأَنني على ما يُرام، أنا متعب جدًا، ولا أعرفُ كيفَ سأتجاوزُ هذهِ الأيام .

‏‎كل ما أعرفه هو أني لن أغفر لك الألم الذي يلازمني منذ الدقيقة التي أستيقظ فيها، واجبر على أن أخلد إلى النوم في وقت مبكر حتى لا أشعر به ، لن اسامح من اظهرت له حقيقتي و ضعفي فعلقني به ثم كسرني ، فقط أتمنى من قلبي أن تشعر بما جعلتني أشعر به وتمر بكل مشقة مررت بها بسببك.

‏الفروق التي بيننا ليست طبقية، شُعُورية.

تعبت من تخمين الأشياء ..الأفكار .. الشعور.. هل يمكن أن تكوني صريحة قليلاً .وتخففي عني شيئاً من هذا العناء ..🤍

ياخيبة المسعى، حين تستوعِب أنّك قدَّمت كل شيء يستطيع الإنسان تقدِيمه لشخص، وبالنهاية لم تجد إلّا التعب

‏‎هُوَ لا يَهْوَى الانْعِزَال؛ وكُلُّ ما في الأمْرِ أنَّهُ يشعُرُ نَفْسَهُ بينكم مُنْعَزِلاً!

‏‎أوَّاهُ مِنْ صَمْتٍ مُطْبِقٍ لا يَسْمَعُ صُرَاخَهُ إلَّا رَبُّ العَبيد!

‏لا أعرف متى آخر مرةٍ استغرقت في النوم، دون أن توقظني ارتباكات روحي.

‏ وكأني أخبرتك بما يؤلُمني فعاقبتني به

‏موقف واحد خلأني أكتئب

‏‎اكثر مايؤلم الانسان هو أن يكتشف أن الكتف ألذي كان يتكئ عليه عباره عن جدار مائل

تم النسخ

احصل عليه من Google Play