مسجات ألم وحزن
• جاء في تعريف التنهيدة: صوتُ القلبِ إذا جثا مرهقاً لا يُسعفهُ البيان، أو أنها: بقايا من بكاءٍ لم يُبكَى.
الخُذلان المُتكَرِّرُ يُغيِّرُنا
حتى في اسوأ حالاتي كنت أدعو لك معي.. كان قلبي لا يغفل عنك
يبقى ألمًا، وإن اعتدنا عليه.
لقد ادركت مؤخرًا ماذا يعني أن يصل المرء إلى ذروة اللاشعور، أن يراقب مشاعره وهي تضيع دون أن يستطيع الإمساك بها، بينما هي تتلاشى بعيدًا .
'ثم . . تُمزق الصفحة التي كان يعز عليك طَيّها.
صمتك بالرغم من إحتراق جوفك، قوة عظيمة.
لا عاده الله ولا يسقي زمانه
كم مرةً ملأتك الظنون بالخيبة؟
ثم إني أخشى أنَّ تأتي تلك اللحظة التي أرغب فيها بالمجيء إليك ويأبى قلبي.
الحمد لله إن الإنسان مأجور على أحزان قلبه ووحدته وتحمّله للأذى وصبره على الابتلاءات.
اعتذر لمغادرتي لك دون ترك كلمات تحرق روحك بشكلٍ كافٍ، اتأسف لأنني غادرتك بلطف.
أصبحت أتخلى عن الكثير وبوجه مبتسم من أجل سلامة مزاجي وراحتي .
إن الله لا ينسى من ظلموك ومن قهروك فكن على يقين أن الحقوق ستُرد يوماََ.
لا تأخذ صمتي بمفهومٍ آخر، لا تُفسره تجـاهُلًا أو انتقامًا ، أنا أصمت حين تَفقد المُفردات معناها ولا يُصبح للگلمات جدوى ، اصمت حيـن أشعر بأن ما سأقولٰـه قد قُلته مُسبقًا ولم يُحدِث فارقًا.
كتبتُ: أنا حزين للغاية وذهبت للنوم، فقرأها أصدقائي، وعائلتي، والشخص الذي أحبه، وفي الصباح كان صندوق رسائلي فارغًا وقلبي أيضًا. — سما عياد
أن يبقى قلبك فارغاً تمامًا أفضل من أن يمتلئ بشيء خاطئ وهمي أو مؤقت، فليبقى فارغاً فحسب.
أنا لا أستطيع أن أغفر لكل شخصٍ غيّرني من الداخل، من لم يأخذ مشاعري على محمل الجدِّ، كل شخصٍ أفسدني حتى نسيت شكلي القديم، كلما أتذكر وأحنّ لنفسي.
“كلّ إنسان لديه أحزانه السريّه.
كنت دائماً حريص على إبقاء مسافة أمان بيني وبين الآخرين، المرة الوحيدة التي سمحت لأحدهم بالإقتراب مني ما زلت أدفع ثمنها حتى الآن بطريقة مؤذية.
