
- في أعماق الألم، ينتشر اليأس بلا كلل ولا رحمة، يتلاشى الضوء وينتشر الظلام تتلاشى الأحلام، وأبقى غارقًا في بحر من الحزن الذي لا نهاية له.
- في لحظة الوداع الأليمة، تبددت أحلامي كالغبار، تاركة وجعاً يعصف بروحي ولا أعرف كيف أواجه الغد بدونك.
- الحزن يتراقص بين أضلعي، يقتلع مني بقايا الأمل ويمزق القلب بلا رحمة، أشعر بالوحدة اللافتة وأنا أغرق في بحر الألم الذي لا نهاية له.
ماذا نفعل بكثيرٍ من الخسارات و قلبٍ قليل ؟
أسوأ الفترات حزنًا هي التي يكون فيها حزنك بينك وبين روحك فقط، لا أحد يعلم مافي داخلك لأنك لم تبُح.. فيظنّون أنك في نعيمٍ من أمرك ويُلقون عليك أشياءً لا تطيقها.
صعب تهرب من شخص وكل أفكارك متعلقه فيه
ماعرف وش اواسي فيني كل شيء زعلان !
يستحق الإنسان بأن يشعر ولو لمرّة واحدة على الأقل، بأنهُ في المكان الصحيح الذي لا شك به ولا حيرة.
مَن سيشعُر بحُزنك في الرابعه فجرًا ؟
كثير من الحالات الي كان لازم أبكي بسببها تجاهلتها وأخترت التراكمات الي أدفع ثمنها حالياً
يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخلياً
كنت ابيك الأمان وصرت لي الوجع .
التجاوز خدعة خدعونا بها، صدقني لا أحد ينسى كيف سرقت الطمأنينة من وسط صدره .
أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي غَريبَ الدارِ قد ضَيَعتُ بعضي
ثمّ جلس وحيدًا، أدرك بعدما أُغلقت عليه الأبواب مدى حُزنه، ألا تعرف أبدًا بأنّ المُخالطة تُلهي عين قلبِ المرء عن التحديق في شقائه.
يتحدت الإنسان عن آلامه حديثَ الشعراء.. ولكنه حين يخلو بها يبكيها
الكل بيلاحظ تعبك إلا اللي تعبان عشانه .
يوجعه قلبه بقوّه ، لدرجة وده يدّخل إيدينه الثنتين بين ضلوعه ويسحب قلبه ويرميه
غضبي يتحول إلى اشمئزاز، ثم إلى هدوء يصحبه صمت.. صمتٌ باردٌ وحاد
حتى وأنا أمكث في مكاني، كل ما بداخلي في مكانٍ آخر الأشياء ثابتة، و روحي تركض