
يحيا موتاً كي لا يُقْتَل ويتحاشى ان يدعس لغماً وهو من الداخل ملغوم
ابداً ما راح تفهم معنى ان شخص يختارك وهو يقاوم خوفه من تكرار نفس الغلطة ونفس الخيبة!
لا ضاقت بي الدنيا عادي اجيك؟
وتشعر من فرط الحزن انك تريد البكاء ولاتبكي ، تريد ان تشرح لأحدهم مدى حزنك واكتئابك لكنك تصمت ، تشعر بأنك تُريد الهروب من نَفسك ومن افكارك و ذكرياتك ومن الحياة وتشعر بقلبك الذي ينبض حزناً ووجعاً لكنك لاتعلم كيف تعالجه !!
ولأنَّ بعض الحال يصعب شرحهُ آثرت صمتًا والسكوت مريرُ
لاتخليني احتاج غيرك وانا خاطري فيك
نتوجّع معكم، نتوجّع عليكم، نتوجّع حياءً منكم، ونتوجّع ألف مرةٍ لعجزنا.
أكره وبقوة شخص يستصغر زعلي
لِماذَا يَهزِمُنا اللَّيل؟
إذا حزنت مرةً دونما سبب، فثق آنك كنت حزينًا طيلة حياتك دون إن تعرف.
لازلت تعني لي الكثير، ولكنك لم تعد تستحق المحاربة.
وتؤذيك طيبتك ، وتبكي من فرط نقائك أحياناً.
الخيبات المتتالية ، أطفأتني .
لا أنساها، تلك الليلة التي كبرت فيها عمرًا فوق عمري ونضجت فيها من شدة ما كان آذاها عميقًا.
لقد زال السحر الأن أراك عادياً.
يحز بخاطري لما شخص أحبببببببه يحسسني بشعُور سيء
ستُسامحينه ولن يُقدّر هذهِ التضحية سيرى أن غفرانكِ لذنوبه هو مجرد حقٍ من حقوقه رغم أن مسامحتكِ له تسلبُ منكِ كل حقوقكِ وستظلون هكذا.. يُخطئ وتسامحينه وتنجرحين.
البارحة بكيت، تمنيت أن يكون لي نصيبٌ من أحلامي أو أن يرتاح قلبي من الركض، ولو لمرةٍ واحدة في حياتي.
إنني في قلقٍ مُستمر منذ مدة طويلة يا الله. ثمة شيءٌ في قلبي أكبر من رياح، وأقل من عاصفة، يمزق طمأنينتي، يمزقني، يمزق كل شيء. أريد أن أهدأ، أريد أن أطمئن، أريد أن أبقى أنا وبشكلٍ أخف.
“مازلت أُعاني من نوبات الحزن التي تأتيني بلا سبب أو موعد.”