مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

‏ذلك الحزن الذي يجبرك على التقيؤ في ليلةٍ ما، هو نفسه الذي تستيقظ من بعده شخصًا آخر.

‏مرّات كل شي واضح من البداية بس طيبتنا تعمِينا

‏شعوري معك، كقاضٍ ينصف العدل بإعدام ابنه الوحيد ..

‏ماعاد باقي مني إلا سكوتي.

‏عسى ما أرتبطتوا بغيمة ما فيها مطر وضيعتوا سنينكم هدر؟

أحيانًا أشعر بأنني تركتني في مكانٍ ما، مكان منسي لذلك أنا دائمًا أريد العودة إليّ!.

‏بشكلٍ ما، بقيت ملامح الأحداث على قلبي.

تُخبئ بُكاءها في النصوص ، وكل النصوص مُبللة  .

‏لا أعرف شعورًا أكثر مرارة من شعور العودة لنقطة الصفر دائمًا بعد كل محاولاتك للنجاة. _

‏ليته كان عابر ليتني لمحته و مشيت

‏‎ليتك كنت على قد الشعور ليتك ماتغيرت وخيبت ظني

‏يصل المرء لمرحلة يرفض فيها التّبرير، ومن شدّة تعبه يستريح في خطيئةٍ ليست له.

‏أتمنى دائما أن يُلْهمني الله السكوت، مهما بلغت حاجتي للكلام.

‏تُزعجهم ردة فعلك، وبأفعالهم لا يشعرون.

‏ايش هذا الاكتفاء الذاتي صرت ماني طايق أي شخص في حياتي.

‏تارةً تجد نفسك قادرًا على حمل مالا يُحتمل، وتارةً تختنق بسبب نسمة.

وَالدارُ مِن بَعدك يا سيدُ البيت قد أصبحَت مُعتمَة لم تعُد هَذهِ الدَار مِثلمَا كُنت بهَا مؤنسها .

أن رأيتني حزيناً أرجوك التزم الصمت ولا تتحدث ، الكلام يبدو فارغاً لشخصٍ إعتاد ان يعالج أحزانه بنفسه.

‏أيُصاب المرءُ بالضيق بسبب الكلام المتراكم بقلبه الذي لم يستطع كتابتهُ لأحد؟

‏لم تعُد مفهومًا ولا أرغب بتفسيرك...

تم النسخ

احصل عليه من Google Play