تَركتَ لي وجَعاً يكَفيني سبعين عاما، أهَذا كرم المُحبين
كان كل شيء واضحاً ، لكننا لانفهم بالإشارات اننا نفهم بالصفعات.
وحدي أنقل عمري من غربةٍ إلى غربة.
كان يودُّ الإختباء في مكان شديد الضيق رُغم عِلمه أنه لا أحد يبحث عنه.
- ولكنك كُنت تأتي بعد أن تنتهي لهفتي، بعدما أكون قد خضتُ ألفَ حوارٍ مع قلقي . -
تم النسخ