انا فاشل بإخراجك من مخيلتي لثانيه واحده .
طَريقتي في الغَضب من الأشخاص إنتِقامية جِداً ، أتوقَف تماماً عن النَظرّ في أعينُهم .
دايم خليك جاهز لأي خيبه من أي شخص في أي وقت وبدون سبب .
لا أحد يولد كاتباً ، هذه إصابة يكتسبها في مرحلة ما .
سينجح أحدهما في التجاوز، و الآخر ستكلفه الحٰياة بأن يروي لنفسّه ماحدِث في كل يوم ليتأكدْ أنها النهاية .
الله وحدهُ يعلم كم حاولتْ أن أبدو قاسياً ، أن أضرب بخواطرٰهم عرض الحائط كما يفعّلون معي دائماً لكنني لم أنجح ، في كل مرة كنت لا أضٰيع سوىٰ نفسّي فقط وأخسر دون أن أحاسبهم .
أنا أُعاني مني، ليس لدي الوقت لأُعاني من شخصٍ آخر.
لم اضطر يوماً للضعف، ولكن الامر تخطى فكرة ان تكون ضعيفاً، جباناً، معزولاً.. أنا لم أعد أجيد اللغة اللفظّية، لم أعد أجيد طرحَ مجموعة إبتسامات.
اذا احد قالي بقولك شي بس لحد يدري سبحان الله تلقائياً القى نفسي اخترت الي بقولهم 😂👌
إننا لا ننسى الأشياء ولكنها بمرور الوقت تكون غير قادرة على التأثير فينا .
فيه لحظات تجبرك انك تخلق شخصيه غير شخصيتك بالضبط زي لما تقسي قلبك وانت احن شخص .
.. وإني كنت دومًا حذر حتى لا أكسرك، حتى لا تبقى يديك باردة، حتى لا تسهر لوهلة مع حزن قلبك، كنتُ دومًا هنـا لأجلك ولكن ماذا عنك..
من الصعب ان تعيش وبداخلك حلم تدرك انه لن يتحقق ؛ وأنت تقاتل من أجل طريق اخر وكأنه يعنيك .
إن البهجة التي يخلقها وجودك تجعلني أتحمل كُل شي ، كيف اتحمل كُل شي ألان؟!
سيرة ذاتية: شخص كان يحاول أن يُسعد أشخاصًا من جهة وبالمقابل كانوا يكسرونه من جهة أخرى، حتى انطوى على نفسه وانطفأ. 💔
الوجه راضي لكن الجوف مقهور ويعلم الله إني شاهدٍ على هالحزن و أتقهواه .
ألم يخبرك مظهري، ونقصان وزني، وتلك الحدائق السوداء تحت عيناي، بأني حقاً متعب؟.
ثم إنها المرة الثانية منذ وقت طويل ، بكيت حُزناً على نفسي ، على وجود اللاشيء حولي ، بكيت بالأصحّ على اللاشعور وعلى نفاذ الحيلة من يدي
كنت أعتقد دائمًا أن كلمة أحبك تُعادل تمامًا الفعل لن أؤذيكلكن ما من أذية حطمتني بقدر هذه الكلمة.
تخاف أن تجلب لنفسك ذنبًا أو ندمًا آخر، لذا يبدو لك الصمت أكثر صوابًا