صرت اتوقع غياب اي شخص بأي لحظة انمحى شعور الامان بقلبي. 🖤 !
فقط عندما تصبح الردود مختصره..! ندرگ حينها ان وجودنا اصبح غير مرغوب فيه..! 💔😔
ساعات لازم تبان زي الحجر حتى لو من جواك زجاج كُلو اتكسر - تيمون
أحياناً تمر على الإنسان أوقات تكون فيها أعظم أمنياته هي أن لا يشعر .
- إنني أبادر بالضحك أحياناً حتى لا أبكي💙
وأنا أغسل وجهي من البُكاء، كنت اسمع قلبي يعتذر لي دائمًا.
لاشيء في هذا المجتمع يهمني، فأنا لدي حرب لا أحد يراها، وقضية أنا المجني والمتهم فيها، وطريقين كلاهما مر وصعب، وحياة في كل منعطف تختارني لأسقط، لهذا لا تسألني عن انتمائي ولا عن رأيي في أحد، لأني لم أعد هنا.
ولأنك لم تتخابث يومًا لم تنجح علاقاتك كثيرًا ، ولأنك أنقى مما ينبغي تُقتل في أضعف ركن بقلبك ، ولأنك تمنح جدًا وتغفر دومًا يُستهان بطهرك ♥️
أعرف جيدًا معنى أن تستمر في الحياة رغم أن هناك شيئًا بك ما زال متوقف على لحظةٍ ما .
- لن يصدقك أحد بأنك حزين أو مكتئب لأنك حتى وأنت تتحدث عن ذلك تبتسم .
لقد عصرتني الأيّام، لهذا أبدو رقيقًا.
ثم يتهمك بأنك تخليّت عنه ولم تتمسك بهِ، الشخصُ ذاته الذي بَتَر لك كُل أصابعك!
يعزُّ عليّ قول قد استوطن التعب روحي وأنا الذي كنتُ لا أميل ولا أنحني .
لا دهشه ولا رغبه ولا شعور .
لا أقصد أن أؤذي نفسي بهذا التفكير المرهق ومرحلة الإحباط التي أمر بها ولم أنوي أن أدمر نفسي بهذه الأسئلة الخالية من الأجوبة، ولكن أنا عاجز عن إنتشال نفسي من هذه الحفرة السوداء، بعد أن كانت تُحيطني أصبحت تلتهمني.
لم اكُن يوماً الشخص المُفضل لأحد، لم اكُن سبباً لاستيقاظ احدهم مِن نومه، لم اكن اساس شُعور احد ولم اكن كُل شيء بالنسبهِ لأحد، لقد كُنت الخيار الثاني دائِماً، كُنت الشخص الاحتياط، كانوا يأتونني فِي وقت فراغِهم فقط لاغير .
-هل عليّ أن أعتذر لأنني حزين، لأنني خائف، هل علينا أن نعتذر عندما نشعر بالوحشة ولا نعرف ماذا نفعل، ولأي وجهة نذهب، هل علينا أن نعتذر لأننا نتألم؟
ﺃَﺣُﺪُّﻫُﻢْ ﻛَﺎﻥَ ﺭﺍﺋﻌﺂ ﻣَﻌَِﻲ،ﺃَﺧْﺒِﺮِﻧَّﻲ ﺃَﻥَّ ﺍﻟْﺒَﻌْﺾَ ﻟَﺎﻳَﺴْﺘَﺤِﻖُّ ﺃَﻥَّ ﻧُﺤِﺒَّﻪُ ﻭﺁﻣﻨﺖ بﻤَﺎ ﻗَﺎﻝٌ لكنه لم يقل انه واحد منهم
ويؤسفني أحيانًا أمام أكثر ما أردته أن أقول ببسالة: هذا ليس لي وأكمل طريقي .
بالرغم من أعتيادي على الأمر،الا أنه في كل مرة يتحطم داخلي وكأنها المرة الأولى.