مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

اللّٰهم سند گسند الرّسول الله لِعائشة حين إحتمت خلف ظهره خوفاً من أبيها💜

فيكَ الرّجاء سُبحانك وإنّ ضلَّ السَّعي وانسدّت الطُّرق وانقطعت حبال الأسباب. اللهمّ إنّ في تدبيرك ما يُغني عن الحيَل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، أصلح لنا شأننا كلّه ولا تَكِلنا لأنفسنا طرفة عين 🤍🌿.

‏الإنسان في هذه الدنيا متقلب في أمره، يهتمُّ في الصباح، يطمئن في المساء، يضيق في الليل، ينشرح في النهار، لا ثبات له على حال ولا قرار، والسبب كما قال ابن القيم: ومن رحمته عز وجل أن نغص عليهم الدنيا وكدرها؛ لئلا يسكنوا إليها، ولا يطمئنوا إليها، ويرغبوا في النعيم المقيم في داره.

‏إنتهت حلول الأرض يارب مُعجزة من عندك .

أجعَلوا للقُرآن نَصيبٌ من يومكُم.

‏قال رسول الله ﷺ ‏يأتي على الناس زمان ‏القابض على دينه كالقابض على الجمر ‏اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك🌺

‏ربّ السِعة والإتساع ضعنا حيثُ نتمي ونحب♥️.

‏القرآن هو المسرّات التي تُرمّم أرواحنا المُتهالكة🌿♥️.

‏القرآن يصنعُ منك شخصية مختلفة، مختلفة تمامًا، يُستحال أن تعطي القرآن وقتك وجهدك ولا تجد له أثر، يُستحال أن تبقى عاداتك السيئة كما هي، يستحال ألا تجد بركة القرآن على نفسك وخُلقك حتى في الابتلاءات تجد أنّ التسليم والرضا دأبك وعادتك والطمأنينة تنزل على قلبك كأنّ لم يُصِيبك شيء قط.

‏جنة يا الله ، لكل من جفّت الدنيا برحيلهم.

{إِنَّ الَّذي أَحياها لَمُحيِي المَوتى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ}

Reminder for you: الحوقلة أشبه بمخرج طوارئ ينقذك في لحظاتك الحرجة، أحب هذا السطر: مازاحمت الحوقلة هماً إلا بدّدته . 🌜

﴿ ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۖ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٌ أَمَلٗا  ﴾

‏{ وَاصبِر عَلى ما أَصابَكَ إِنَّ ذلِكَ مِن عَزمِ الأُمورِ }

‏بعد المصاب الذي أصاب المسلمين من استشهاد الكثير من الصّحابة يوم أحد ! ‏قال النَّبيّ صلَّ الله عليه وسلَّم : اللهُمَّ لا يعلون علينا، اللهمَّ لا قوة لنا إلا بك ‏فنزل قوله تعالى :وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا      وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مؤمنين 🖤

‏- يؤتيك من لطفه ما لا تعرفه حتى يُنسيك الذي ظننته لا يُمر🖤.

‏{وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا}

{وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ}

•• الحمدلله الذي يربّينا بالحرمان حتى نرى مراتب النعم، و يربّينا بالنعم حتى ندرك فضل الحرمان، و يراوح لنا بينهما حتى لا يتلفنا اليأس ولا يُلهِنا الأمل .

فلسطينُ صبرًا إنّ للفوز مَوْعِدا فَإِلَّا تفوزي اليومَ فانتظري غدا ضمَانٌ على الأقدارِ نصرُ مُجاهدٍ يرى الموتَ أن يحيا ذليلًا مُعَبَّدا إذا السّيفُ لم يُسْعِفْهُ أَسْعَفَ نَفْسَهُ بِبأسٍ يراه السّيفُ حتمًا مُجرَّدا يَلوذُ بِحدَّيْهِ ويمضي إلى الوَغَى على جانبيهِ من حياةٍ ومن رَدَى مَنَعْتِ ذِئابَ السُّوءِ عن غِيلِ حُرَّةٍ🇵🇸 {وَقَضَيْنَا إِلَىَ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنّ فِي الأرْضِ مَرّتَيْنِ وَلَتَعْلُنّ عُلُوّاً كَبِيراً ۝ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مّفْعُولاً} #غزة #فكرة

تم النسخ

احصل عليه من Google Play