مسجات عبارات وخواطر

أنا قصص كثيرة، لا أعرف أياً منها تقرأ انت.

لا تظن أن الذي ينصح قد وصل، إنَّما ينصح بما يجاهد به نفسه.

 سيأتي شخص يُحبّك كما أنت  يُهديك الأمان الذي تفتقده ، يُعاملك كما يستحق قلبك تماماً

كل إنسان طاقة محدودة يتحمل بها الآخرين

ونتمنى أن نتحول لفراشات لكي نكون بحريتنا في هذا العالم الذي لا يترك أحد وشأنه

ثُم إني شخصًا أمتازُ بالهدوء التام، دائمًا ما تُزعجني الموسيقي الصاخِبه، لا تروق لي فِكـرة التجمعات العائليـه، دائماً ما أُحب المكوث بغُرفتي ومشاهدة التِلفاز أو أن أظل أُطالع سقف غُرفتي إلي أن اغط في نوم عميق من فرط التفكير.

‏ عاهد نفسك أن لا تنحني لأحد ، وأن لا تخضع لأحد ، وأن لا يؤرِّق بالك شخص ولا يقتل حُلمك بؤس وأن لا ينتصر عليك يأس ، وأن تُقدِّر نفسك حق تقدير .

أحبّ التوافق الشعوري والتخاطر بين الأشخاص.. حين يطري على بالي شخص فتأتيني رسالة منه في ذاِت اللحظة فيقول: -كنتَ على بالي- ، أو حين أفكر بشخص وفجأةً أراهُ صُدفة.. أحبّ تناغم الأرواح وإحساسها بذاتِ الشعور على الرغم من المسافات

‏انت محظوظ جداً إن كنت تملك شخصاً تحكي له تصرفاتك السيئة دون ان يفكر بأنك شخص سئ ،،لانه يعرف جيداً ان الذي بداخلك أنقي وأجمل.

عبارة هزتني كثيراً : الدنيا أشبه بأمتحان ، وفي أي لحظة قد يتم سحب ورقتك وينتهي وقتك الذي خصصه الله لك ، فضلاً ركز في ورقتك واترك ورقة غيرك !

- جزء من النص أنتَ أجبن من أن تقوله.

لا تدّع العالم يلمِس أعماق قلبك ، فقلبك لطيف لم يُخلق ليحزن أو ينطوي أو يكتئب . .

في الأخير كلهمْ سيرحلُون ،ولن يبْق معكَ سِوي هَاتفك ،فإشحنة جَيداً .

”سأتركها للقدر هذه المره إن كان مقدرًا شيء فسيكون ، بدون محاولات ، بدون جهد ، حتى وإن كانت المسافة تبعد بين الشرق والغرب.“

‏التأمُّل العميق، هو وسيلة الحوار بيني وبين مُختلف الأشياء، ومحطة سفري الدَّائمة.

أعتذر لثباتِي الخارجي، أعتذر لانهياري الداخلي، أعتذر لي عن صراع قلبي وعقلي، أعتذر للجميع ولن أجد من يعتذر لي.

أنا مُمتنّ للجذر الطّيّب الذي وضعَه الله بداخلي، للرّحمة التي تنبثق منّي، للهِداية والنّور الذي يلتصق بي بالرّغم من أنّني أميل..

‏ستظل تتفاجئ بردات الفعل التي لم تكن تتخيلها ، ثم ستصل إلى يقين تام ، بأن كل شيء ممكن أن يحدث ومن أي شخص وأن الله هو الأمان الوحيد في فوضى هذه الأرض.

‏ لا تغرس في قلب أحدٍ شعورًاً لست أهلاً له ،ثم لا تملك المقدرة على مواصلة الركض فيه ..لدى كل إنسان صراعات بينه وبين نفسه ،لا توهم أحدًا بشيء قد تجعله يخسرك ،ويخسر الكثير من الوقت لاسترداد توازنه ومشاعره ،لا يريد أياً منا أن يقع ضحية لإفتراس الفراغ المهلك ،وقلَّة الوعي

الحقيقة دائمًا تكمن بالجزء المفقود من كلماتنا.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play