مسجات عبارات وخواطر

الأمر ثقيل جداً على شخص يكره أن يتقيّد حتى بنفسه.

قرأت رواية بها وصف لطيف عن الأُلفة التي نشعر بها مع شخص نحبّه: حين كنت بصحبته، لم أكن ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معه سلسًا من دون جهد كما التنفس.

‏نحن كائنات لغويَّة فإن خذلتها اللغة كأنَّ الحياة بكل عنفوانها تسرَّبت من‏ بين يديها.

‏ كن قريبًا دائمًا من كل تلك الأشياء التي تجعل روُحك تمتلئ بالسعادة وتشعرُ بالحياة .

‏لا أحد يتغيّر فجأة من نفسه، كل ما في الأمر أننا في لحظة ما نُغلق عين القلب ونفتح عين العقل، فنرى بعقولنا حقائق لم نكن نراها بقلوبنا

الحياة هي حقل تجارب ومساحة كبيرة للمغامرة فمن لا يمتلك روح المغامرة والقدرة عليها ومن لا يتحلي بالجرأة اللازمة لخوض معركة الحياة لن يتمكن من عيشها وسيبقي مكانه دائماً🌟.

الأختلاف شيء عظيم جدًا حاول إنك تكُون كما انت دُون تصنع، حاول حتى وإن كانت شخصيتك لاتنال إعجاب الآخرين، يكفي أنك على حقِيقتك.

أكبر جهاد هو مسايرة الأيام

‏رائحة القهوة وطعمها وطن يحملك حيث يشاء الخيال فنجان قهوه قد يقلب كل الموازين.

لو أستطعت أن ترى مابقلوب الأخرين لك .. لما غادرت فراشك اطلاقاً .. لذلك لاتعير احدهم اهتماماً جميعهم لايستحقون .

بإمكانك أن تعرف عني الكثير، لكنّك لاتفهمني، المعرفة أمرٌ آخر غير الفهم، قد نعرف كل شيء، لكنّنا لا نفهم شيئًا

إعتزل ما يُؤذي قلبك فإنّ لقلبك عليكَ حَقّ ..🖤

‏هناك نصوص لاذعة ، تشبه الكي ، كأن صاحبها وضعها على النار لمدة طويلة .

تسيء إلي نفسك في كل دقيقه تقضيها في إنتظار من لا يمهمه أمرك.

قرأتُ نصاً باهراً يقول: الأشخاصُ الذين يتم خداعهم مراراً وتكراراً هم يعرفون، يعرفون أنه بهذا الموقفِ يتم خداعهم، يعرفون بأنهم يُجرحون، يتم استغفالهم، ومع ذلك يستمرونَ بالحب، بالغفران، لیسوا مُغفلين.. إنما من الصعب، أن ينسلخ المرءُ عن طبيعته..

‏نصيحة متأخرة جدًا.. مهما كانت علاقتك بشخص ما جيّدة وقويّة، مهما تشاركتُم الأسرار والتفاصيل التي لا يعرفها عنكُم أحد، مهما تشاركتُم الأوقات الكثيرة، الضحك، البُكاء، والوعود.. لا تُعطي لنفسك مكانةً أكبر من المنطق.. منطق أنّ العلاقة الكبيرة قد تهدمها كلمةً واحدة فقط، عليك أن تعلم أنّ كلّ شيء قابل أن يتغيّر، حتّى أنت . .

‏أميل للأشخاص الذين يبذلون جهدا إضافيًا في العلاقات حتى لا تنتهي بطريقة مؤسفة ..

أعرف جيّدًا كيف يمكن للمرارة أن تحوِّل إنسانًا إلى كومة من الوقار و الحكمة، أعرف كيف لكلمةٍ سامَّة قيلت لإنسان غرير أن تعيد تكوينه و تقويم إعوجاج نظرته للحياة. ما من شيء يشعل وقود مركبتك و يدفعها للسير كالمرارة..!

تُرعبني فكرة اللقاء بشخصاً جديد وأن أُلقي عليه إسمي والمزيد كِي يتعرف علي ,يُتعبني الأمر في إعادة كل ماسبَق فعله والنتيجة لا شيء وبلا شيء..!

-دائِماً ضعِ في ذهنِك كم هُناك إختلاف دائِم,كل لحظَه,ثانِيه,يوم,أجعَل مُقلتِيك تتسِع لترى هذا الشرُود,الراغِب فـ الإختفاء,أنتَ وحدُك قادِر على التغيُر بِمَا تتمنى.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play