الأمر يشبه أن تظنَّ بأنَّك سماء ثمَّ تكتشف أنَّك لونٌ أزرق على طرفِ لوحة
ثُمَّ ماذا ؟ ثُم ينظُر الله إليكَ من فوقِ سبعِ سماواتٍ نظرة رضى فتطيبُ بها أوجاعك وكأنها لم تكُن.
كانت مقتنعه اقتناعاً تاماً أنها لن تغادر إلى حيثُ اختفى الآخرون، لذا بقيت مع نفسها تحلم وتشعر وتحس وتكتب،كانت تصنع لنفسها عالم آخر،كانت تعيش في هذا العالم”
”لا حاجة لأحد يجب على المرء أن يتعلّم كيف يحس و يفكر و يعيش بمفرده، فهذا ما سيحتاجه مع الزمن
ضع قلبك في المكان الذي يليق به.
إنه الشَّغف ، ينقذنا دون أن نعرف ، إنَّ مُمارستنا للشيء الذي نشعر أننا نجد أنفسنا فيه يمنحنا الكثير و يساعدنا على الإستمرار.
من قال أن الكلمات لا تفعل شيئًا؟ إنها تلمس وتُغرق وتُنقذ وتُدفء، تجعلك تطير وتتسع، وأحيانًا تلصقك في الأرض لتتمزق .
يؤمن إلى درجة أنه عِندما يذهبُ الى الحقل في وقتِ الجفاف ليسأل الله مطرًا، يأخذ معه مظلة ومعطفًا جلديًا حتى لا يبلله المطر في طريقِ العودة.
- اكسر الروتين قليلاً ، إجلس على ألتلفاز مثلاً وشاهد الأريكة .
و أكثر ما أحبه في روحي مؤخرًا، أني لم أعد أنتظر، لم يعد يدفعني شعوري للوقوف مطولاً أمام أبواب أُغلقت من تلقاء نفسها.
لعلّها عقوبة الإنسان الأزليه أنه لا يفهم قيمة الشيء في حياته إلا حين خسارته.
هذَّبتني كل اللحظات التي جئتها بكامل اندفاعي ورفضتني بأقسى وأبَشع الطرق.
تعلـَم الالـتزام بمبادِئك مهما يجبـُرك الحديث على خلـعِها
الاعتراف بالحُب، سهل، مثل تلويحةٍ سريعة في مُنتصف الزحام، لكننا نخشى أن نلوح ولا ينتبه إلينا أحد
ما كان مقدرًا لك سيأتيك ولو كان بين جبلين و ما لم يكن مقدرًا لك لن يأتيك ولو كان بين شفتيك وما كان مقسوماً لك سيأتيك رغم ضعفك وما لم يكن لك لن تناله بقوّتك عش حياتك قريرًا، مطمئنًا، موقنًا واثقًا بأن لا أحد يستطيع أن يغلق باباً فتحه الله لك ولو تظافر عليك الإنس والجن🖤🖤
يصف نفسه دائمًا بكلمات سطحيه، خوفًا من الوقوع في عُمقه .
-من الحمَاقة أن تكره أحداً,لأنك سمعّت شخصاً يتحدّث عنه بسُوء وعندما تكّره أحداً فمِن الرقي ألا تجعّل الجميع يكرّه هذا الشخّص من خلال حدِيثك السِيء عنه,دعَ غيرك يخوض التجربة,فقد يكُون الخلل منَك ومن أسلوُبك .
معظم أشخاصنا المفضَّلين التقيناهم صدفة، كأن الله أحبَّنا في تلك اللحظة تحديدًا أو اختارنا لنسلك نفس الطريق
ويحضرني قول قيس عبدالمغني: لم أكبر يا الله.. أحدهم دفعني!.
لا تهدر كلماتك وحديثك على أشخاص يستحقون صمتك.