حرصك على أن تكون أنيق الحوار وعذب الكلام، وانتقاؤك للكلمات التي تجري على لسانك بعناية يدل على وعيك تجاه نفسك؛ إذ أنك بذلك تختار الألفاظ التي تمثّلك وتنتمي إليك؛ فإنما المرء بأصغريه: قلبه ولسانه .
-أنا مع مبدأسرك بوسط القلب خله وديعهقلباً وقالباً‚لأن لو كنا نضمن الاشخاص وش يضمن لنا الأيام وتواليها؟.
يشهد الله أني لم أيأس قط، لم أفقد أملي به لثانية، وأنني كلما داهمتني لحظات من ضعف جابهتها بقوى ساحقة، أعترف أنني بكيت كثيرًا لفرط ما عانيت من ألم، لكنني بكيت وأنا أعلم يقينًا أنه يسمعني ويراني وهو نصيري في كل أمر ومخرجي من كل ضيق، ومتنفسي عند كل غم، أنا لم أحاول من وهنٍ بل من قوة.
”ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يراعي مخاوفك، يحتويها متفهمًا دون أن يضاعفها”
سأصنع أحلامي من كفاف يومي لأتجنَّب الخيبة. فليس الحلم أن ترى ما لا يُرى، على وتيرة المُشْتَهى، بل هو أن لا تعلم أنك تحلم.. و عليك أن تعرف كيف تصحو ..
حجرتي الفسيحة في صدري أوشكت على الانغلاق للأبد ورؤية هذا الحدث مريعة أكثر من أي شيء آخر
شخصيتك أهم من سمعتك فشخصيتك هي ما تكونه حقاً أما سمعتك فهي مجرد ما يعتقد الآخرون أنك تكونه
حين تنكسِر لن يُرممك سوى نفسِك وحين تنهزِم لن ينصُرك سوى إرادتِك فقدرتُك على الوقوف مرة اُخرى لايملُكها أحد سِواك
فلا تدري بأي معروف تدخل الجنّة دائما كُن محسناً وإن لم تلقَ إحساناً يكفيك أن الله يُحب المحسنين
- مع الوقت تصِل الى قناعة أنّ السلحفاة كانت أكثر حكمة من الأرنب لا شيء يستحق الركض.
مُنذ صِغرنا و نحنُ نظهرُ اللُطف، رُغمَ أنّنا نعلمُ كيفَ نكونُ لاذعين ، لكنّها التربية
- وكلما تزداد عدد السنوات التى تمُر علينا، فإن الأشياء تبدو لنا أصغر وأكثر تفاهة، حتى الحياة التى كانت تبدو لنا مُستقرة وثابتة فى أيام شبابنا ، الآن أصبحت لا شئ سوى مجموعة من اللحظات التى مرّت علينا سريعاً، كُل لحظة منها كانت مُجرد وهم. وقتها نبدأ في رؤية العالم بأكملهُ كما لو أنهُ كله مُجرد سراب وهباء.
ـ انا مش بعمل نفسي مستفزه انا مستفزه فعلا.
أحتاج أن يعرفني أحد، معرفةً لا أضطر فيها للشرح أو التبرير في كلِّ مرّة
لقد كنت دائمًا أشعر بأنني أسعى لإثبات شيءٍ ما، لا أعرف ماهو ولم استطع إثباته
ابتسم للغرباء، حافظ على هدوءك، اشكر الناس وقل لهم كلامًا جميلًا، واضحك قدر المستطاع⛅️
” إن كانت الحاسة السادسة هي قوة الحدس، فإنَّ الحاسة السابعة هي الشعور المُلِّحُ بضرورة المغادرة
وكل اليقين بك يا الله بأنه عامٌ نجد فيه مرادنا والعوض عن كل ما فات، عامٌ خفيفٌ لا يحمل لنا إلا كل ما يسرّنا.
ينتصر دائماً صانعي البهجة لأنفسهم ،لا مُنتظرينها
—مُلاحظة مُهِمَّة: ضُغوطك النفسيَّة مُش مُبرِّر أبدًا لِقِلَّة ذوقك.