إنّه يمتلك اللغة، رجلٌ مفتون باللغة، رجلٌ توجعه الكلمة الزائفة أكثر من طعنة سكينٍ
لينتهي كل شيء، لتنتهي الطُرق والأغاني ، ولينتهي الليّل ويخفُ صدى الأسماء وتتلاشى رائحة المكان
كأنّنا كُنّا بحاجةٍ إلى كارثةٍ لتُرجعنا إلى البَديهيّات: العائلَة، النَظافة، المَسافات، وَانكسَار المَخلوق في حضرةِ الخالِق.
أبتعد تماماً عن الأشخاص السلبيين في حياتك فهُم يختلقون المُشكلات حتى مع أسهل الحلول
إن كان تقدمك في السن إجبارًا فإن نمو عقلك اختيار تملكه، حاذر أن تتقدَّم في السن وتهمل عقلك
لا تُفصح عن ربيعك، إلا لمن ينهمر عليك بمطره.
وتعرفُ وُدّ المرء في لحظِ عينهِ، وتعرفُ عقلَ المرء حينَ تُكاتبه.
مِئات التحذيرات لن تُجدي نفعاً أمام قلب يُريد.
يظل الرجل مَهيبا حتى يُمازح ما لا يخصه من النساء ويتلطف لهن بغير داع فتسقط هيبته..
التعافي لا يتم في العزلة. يميل الناس عادة لكتمان مشاعرهم السلبية، لإخفاء تجاربهم الفاشلة ولإنكار مشاكلهم النفسية رغم أنه في أحيان كثيرة يكون الحل في أن تفتح نوافذك لهواء جديد، أن تسمح لصداقات جديدة بأن تتشكل، أن تشارك مشاكلك مع من يستوعبها، مع من يرى فيك من الجمال مالا تراه.
غُربة اللغة هي حالة تأتيك حينما لا تستطيع أن تُفصح عن خوالج صدرك، أو حين تقصر الكلمات عن قول ما تريد.
انت في وحدتك كون مُزدحم
لأ تربطني بالماضي ولا كيفما كنت أنا الآن وأنا فيما بعد..كان وكنت هذي طوت عليها الأيام
سَتتصالحُ مع خِذْلان ٱلأقربِين، و مع فِكرة أنَّكَ لستَ ٱلإختيار ٱلأوَّل في حَياة من جعلتَهُ كُلَّ إختياراتِكَ ٱلأولى، و مع إنقِضاء أوقات ٱلألم رُغم صُعوبتِها، و أنَّ ٱلعالَم لن يتوقَّف لِأنَّ رُوحَكَ تنزِفُ على ٱلطَّريق، سَتتجاوزُ كُلَّ ٱلألم بِأن تعتادهْ سَتتصالحُ يا صديقي، لكن لِكُلِّ شيءٍ ثمن، و هذا ٱلتَّصالُح ثمنهُ غالٍ، ثمنٌ يتركَّز في أنَّكَ لن تعود كما كُنتَ أبداً.
تظن أن الشك يسرق منك الفرصة بينما هو في الحقيقة ينقذك من ارتكاب حماقة أخرى
في اللحظة التي عثرتُ بها على جميع الأجوبة، كانت كل الأسئلة قد تغيرت
الجهل يُقاس بمقدار الشتائم الّتي يستخدمها الشخص عندما لا تكون لديهِ أيّ حُجج للدفاع عن نفسهِ .
“الحياة هي عبارة عن حل للمشاكل . فاما أن تهزمك المشاكل أو تجعل منك شخصا عظيما . الأمر متوقف عليك.”
فيما قيل عن المرأة: إذا توقفت المرأة عن الإزعاج توقفت عن الحب!
فلا تدري بأي معروف تدخل الجنة، دائما كُن محسنًا وإن لم تلقى إحسانًا، يكفيك أن الله يحب المحسنين.