أفضل طريقة تتعامل بها مع النقد اللاذع هي أن تتجاهله. تذكّر أنك لست مسؤولًا عن أفواه الناس ولا تمتلك سلطةً لمنعهم، لكنّك تمتلك كامل السلطة على نفسك ومعتقداتك، وأنت قادر على تجاهل كل ما يُقال طالما أنك راضٍ عمّا تفعل. لذا يقولون: لايمكن للآخرين أن يتغلبوا عليك إلا إذا سمحت لهم!
أجد صعوبة بالغة في محبة الشخص بعد أن يُلغم كلماته بالسوء، في حين أنه كان قادراً جدا على قولها فصيحة دون التفاف.
ألقِ بالًا لنفسك، قد أصابها الزللِ لشؤمك
العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى وإن لم يؤمن بها
أعتقد أنّ اللّطف هيَ الصفة الأساسيّة الّتي يجب أن يتمتّع بها الإنسانُ، أنا أضعها في المقدّمة، قبل الشّجاعة أو الكرم، أو أيّ شيءٍ آخر.
إنّها قويّة في ايحاءات النظر لدرجة أنّها توصل أفكارها بعينها، أكثر مما تفعل بفمها
الإستقلال المادي والفكري من أعظم الأشياء التي يمكن أن تحققها المرأه طوال حياتها فإحساس التبعية لا يطاق...
نحن مَن يصنع للأيام رَوْنقها وجمالها، وإنّ الحياة تُعطِينا بقَدر ما نُعطِيها، وتجودُ علينا بالخير كُلّما زرعنا بذور الخير في دروبنا، وإنّ الحياة تنمو وتزدهر بالنفوس المعطاءة، والأرواح البنّاءة، والهِمَم الطَمُوحَة، وبكل إنسان يُدرِك أنّهُ إضافة إلى هذه الحياة🤍.
الزهره لاتُفكر بمنافسة الزهره المُجاوره لها هي فقط تزهر .
أحد المهتمين بالفيزياء كتبَ مرةً : الضوء ينتقل أسرع من الصوت لذلكَ ترى العديد من الناس لامعين، قبلَ أن يتكلموا .
تحكم على الرجل من خلال اسئلته وليس إجاباته (فولتير)
في بعض الأحيان يجب أن تبني من حولك جدارًا للعزلة، لا لتبعد الناس عنك بل لترى من سيهدم الجدار لكي يراك.
وكأنها اجابتي الصحيحة، وضعت عليها دائرة احوطها من كل شي.
تقولُ إحداهُنَّ: حينَ كنت ُصغيرة، كانَت أُمّي تُخبرني أنّ الله يودُّ تقبيلَ جَبهتي فتَأمرني بالسجود، حينَها كنتُ أُطيلُ السجودَ وأهمِس: أنا يا الله أحُبّكَ بذاتِ القدرِ أيضًا.
كيف تنام مطمئن مسرور؟ - توضأ، ضع يدك على صدرك وقُل: ”يا رب، إني لا أملك من أمر الدنيا شيء، وإني وكّلتك أمري كله، جله ودقه أوله وآخره علانيته وسره، فتولَّاه بعنايتك، واجعلني دائم الرضا كثير الشكر حَسَن الطبع.
المُخيف حقًا، أنه يوجد مرّة أخيرة لكل شيء. مثلًا مرّة أخيرة لكونك لطيف، مرّة أخيرة لرؤية شخص ما، مرّة أخيرة لكونك تحمل شغف لشيء ما، مرّة أخيرة لكونك تحاول، مرّة أخيرة لمرورك من شارع ما، مرّة أخيرة لجلوسك مع من تحبّ، مرّة أخيرة لتقبيل يد جدّك، مرّة أخيرة لزيارة الجامعة، مرّة أخيرة للحديث مع صديق قديم، مرّة أخيرة لكتابة نص جميل، مرّة أخيرة لرؤية شيء ما بشعور حقيقي، مرّة أخيرة للإيمان بمعتقد معيّن، مرّة أخيرة لكونك تشبهك، هناك مرّة أخيرة لصمتك، مرّة أخيرة لاجتماع أفراد العائلة جميعهم، مرّة أخيرة للعب مع أولاد الجيران، مرّة أخيرة للرقص في الاحتفال المدرسي، مرّة أخيرة لكونك طفل، ومرّة أخيرة لكونك مراهق، مرّة أخيرة لكونك شاب، مرّة أخيرة لكونك الشخص العاقل، ومرّة أخيرة لكونك غير المبالي، هناك مرّة أخيرة قبل أي غياب أو انفجار.
رُغم إيماني التام بِأن الأفعال أبلغ وأعمق من الأقوال، إلا أنني من انصار القول الليّن، والأخذ بالخاطر، وجبر النفوس بالكلام الحسن.
انتحالُ شخصية أحدهم، والحديث بطريقته لا يصنع منك شيئًا عظيمًا، أنت كائنٌ بذاته، له جوهره المناسب، أنت جميل كما أنت.
إن الشيء الوحيد الذي يهمّني، هو أن أنعم بالطمأنينة الداخلية.
احب أصحاب المشاعر الواضحة اللي تعيش معاه وانت عارف مكانتك من غير مايعيّشك شعور : انت مرات العمُر ، ومرات ما اعرفك .