إنه لأمر مروع أن تكون شابًا، ولديك هذا الشعور المستمر بأن الوقت ينفد ولم تفعل شيئًا بعد، أو أنك ما زلت لا أحد في الحياة.
وقَد ترى نفسَك نجمَاً,وأنت مَجرة.
العالم لا يراك إلا في مشهدك الأخير .. كواليسك لا تشفع لك ابدًا مهما فعلت
لكل إنسان طاقة محدودة يتحمل بها الآخرين .. وكثيرًا ما تكون الكلمات التي ينطقون بها دون الانتباه لها تحدث جرح داخل قلوبنا .. فالاكتئاب المفاجىء الذي نشعر به في الغالب يأتينا بعد الكبت الطويل لمشاعرنا والتظاهر أننا بخير.
لا تتصنَّع، طبيعتك مُبهرة لِمَن يُريدك.
لَا طاقة لديّ، ولكني أجاهد.
في كل مرّة تتكلم فيها، تُدرك كمية عقلانيتك وأنت صامت .
- الفشلُ ليسَ إلّا فرصةً لتجربةِ طريقٍ آخر..
لو أنني حاربت جيشًا من الأشخاص بدلًا من قلبك، لأنتصرت - تساؤل.
حدسك لا يخطئ، الغرائز الداخلية ومشاعر عدم الإرتياح ما وُجدت عبثًا، هذه طريقة جسدك لإخبارك بأن هُناك خطأ ما، لا تجازف أبدًا في تجاهله...✔︎
الملل لا يتولد من التكرار بل من الإكتفاء لا أحد يمل من التنفس . ـ
أن تغلف حقيقة خشنة بكذبة ناعمة، هذا التصرف يعد عملًا بطوليًا.
- أحب هذه القوة ، مهما بدّدت صلابة الأيام والتجارب الخاطئة ، أحب أنني أستطيع سحق كل ما قد يحزني والعبور من فوقه .
لحظة تفكيريّة حول تغير العقل بقناعاته عبر هذا الزمان، هذا العقل الذي بعد ما كان مؤمنًا بشيء، آمن بضدّه.
شكرًا يا الله، على النور الذي يشع في قلبي كلما تعثرت، ولطفك اللامحدود، شكرًا على لحظات الأمل، وابتسامات القلب، شكرًا يا الله في الركوع والسجود.
مانفعله يعود إلينا ففي المثل الصيني الحياة كالصدى ماترسله يعود إليك .. والله تعالى قبل ذلك يقول من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها .
وفي الشّدائد تُمتحن معادن المُحبّين
أنا مجموعة من الأشياء التي أحبها، وقليلٌ من الأشياء التي أريدها، وفيّ بعض الأشياء التي أكرهها لا أنكر ذلك، لست كاملًا، لكني في النهاية لست مجرد شيءٍ واحد، يمكن إحصاءه أو حصره في إطار معين، ولن أكون كذلك، مادمتُ قادرًا على الحب، والرغبة، والتفكير، سأظل أتجدد وأتغير وأكبر باستمرار.
كل الملامح البشريّة جميلة، كل الأطوال والأوزان مُناسبة، دعك من المعايير السخيفة المُتعارف عليها هذه الأيام لتحديد ملامح وهيئات الجَمال، في النِّهاية إنما المرءُ بقلبه
اشعر ان جسدي اصبح عمره مئة عام وصُعق بضربةٍ شلّت أعضائي بأكملها 🥀