الانسحاب جُبْن إلا في ثلاثة مواضع : ١ - الانسحاب من نقاش عقيم لا نتيجة له ٢ - الانسحاب من علاقة رديئة لا مستقبل لها ٣ - الانسحاب من مكان لا يَعرف أهلُه قيمتَك
سَامحني يا الله حين أسجد لك وداخلي ينطق بألف حديث ، حين أصلي ولا تكون صلاتي كما تريد ، حين أبكي على قضائك رغم إيماني به ، وإغفر لي إذا نفذ الصبر مني .
الله ينظر إلى قلبك وهذه أكثر حقيقة مريحة في التاريخ
- في قاعدة شهيرة في علم النفس أسمها (٢٠،٤٠،٦٠) تعني في عمر العشرين بتعمل كل حاجة عشان الناس بتقول و الناس هتشوفك إزاي ، في ألأربعين هتبدأ تعمل كل حاجة برأيك و تطنش ألناس ، في الستين هتكتشف أنه محدش كان مهتم بيك اصلاً.
العلم هو ما نعلم والفلسفة هي ما لا نعلم .
سِعة صدر أحدهم ليست ضوءًا أخضرًا للتجريح
كان يعيش في بلدٍ لم يكن بالإمكان فيه فعل شيءٍ آخر سوى الاستمرار بالمشي، والاستمرار بالتيه.
هذا من أكثر الاقتباسات اللي توصفني يتلاشى من فرط التفكير وتأكله الحيرة، لكن بشكلٍ هادئ للغاية لا يستشعره أحد ..
أن تنام عددٌ كافٍ من الساعات، أن تأكل وجبتك بحُب، أن تُعبر عن مشاعرك بكُل وضوح، تضحك، تبكي، تقفز وتتألم، أن تجري خلف شغفك وتُعبّر عن دهشتك، كُل تلك الأمور لا تخص الأطفال فقط، بل كُل إنسان مهما بلغ من العمر يحتاج أن يكون مُستقراً، ينام ويستيقظ وهو مُطمئن لا يُشتته شيء.
لَولا التَّغافُلُ عَن أشياءَ نَعرِفُها ما طابَ عَيشٌ ولا دامَت مَوَدَّاتُ
كُن أنيقاً ورقيقاً في كل شي حتى في حُب ذاتك .
ورقة في أحد الكتب كُتب عليها : مرحبًا! نحن لم نتقابل من قبل، لكن بناءً على إختيارك الأدبي أعتقد إننا كُنا سنصبح أصدقاًء رائعين!
الضوء يأتي من الداخل دائمًا، الضوء الخارجي مجرد حِلية.
أتعب على النادر و خلي العادي للعادي .
وَحدِي تَركتُ القَافلةَ و سِرتُ في الإتجاهِ المُعاكسِ .. أردتُ شيئاً فَريداً لا يُشبه ما يَعيشهُ الأخَرون أردتُ حياةً تُشبهني وتَخصني وَحدِي.
يهبط القبول قبل الحبّ بمدة، فيكون على هيئة انشراح عجيبٍ وأُلفة غير مفهومة، وتلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدرًا ولطفًا، لا بسعيٍ منك ولا سابق اجتهادٍ وترصّد.
ثم تُمزق تلك الصفحة التي كان يعز عليك طيها
ما أروع أن تعيش حياة لست فيها الضحية أو الجاني، ما أروع أن تعيش فحسب
- لم تكن أضرّ الأشياء بصحة الإنسان هي المجاعة ولا الإسهال ولا الملاريا ولا الفيروسات ولا البكتيريا ولا السرطان ولا أمراض الجهاز التنفسي ولا أمراض القلب والأوعية الدموية، بلّ إنّ البشر الآخرين هم أسوأ العوامل الضارة.
العبرة بالنهاية وليست في البداية أبداً ، فالبدايات كاذبة مهما كانت مُقنعة ، والنهايات صادقة مهما كانت قاسية 🖤! ••