الأنثى تستحق رجلاً يُنافس أباها في تدليلها، وليس رجلاً يُنافس الحياة في تذليلها.
بعض الأحيان اختيار الإنفصال عن شيءٍ ما بحد ذاته ارتباط ، ارتباط بالطمأنينة والراحة والخلاص من الكثير من المشاعر السيّئة والترددات المزعجة .
أعلم تماماً أن لدي القُدرة على ردّ الصاع صاعين، الكلمة بعشرة ، أستطيع إطلاق كلمات طائشة تترك علامات داكنة في القلب ، ولكنّني اختار برغبتي التجاوز ، أختار أن لا أُوذي أحد وهذه أنبل اختياراتي..
يرى الإنسان نفسهُ عجوزًا حينما ينظر لأشخاصٍ من نفس عمره يتراكضون في ربيع الحياة، يملأهم الشغف وهو مُنطفئ، مُنطفئٌ جدًّا
هدوء البعض لا يعني الضعف، فهدوء القناص يتبعه سقوط الضحية حتماً.
الناس لا تقاس بالمال أو العمر و لكن تقاس بـ طيبة القلوب وبجمال الأسلوب يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص تبريه العثرات لـ يكتب خط أجمل ويكون هكذا حتى يفنى القلم ولا يبقى ه إلا جميل ما كتب.
انني لا افهم كيف يكون الإنسان مُلتزماً تجاه الآخرين باللطف وإتقاء الأذى لكنه مع ذلك لا ينجو من خيبة او حسرة .
عندما تعطيك الحياة سبباً لتيأس، اعطها ألف سبب للاستمرار، لا شيء أقوى من إرادة الإنسان على هذه الأرض . .
أحد مهتمين الفيزياء: الضوء ينتقل أسرع من الصوت لذلك ترى العديد من الناس لامعين ، قبل أن يتكلموا .
يأتي على الناس زمان تكون العافية فيه على عشرة أجزاء تسعة منها في اعتزال الناس ، والعاشرة في الصمت
اللقاء مع النفس شاق، و تمام الوفاق مع النفس أشقّ و أصعب، و ذلك الإنسجام الداخلي ذروةٌ قلّ من يبلغها، و لكنّ الأمر يستحق المحاولة
تدهشني العوامل الخفية التي تصقل المرء بشكل رائع لا يهم إن كانت جيدة ام سيئة المهم نتيجة الصقل؛ رائعة.
مرّة فقط مرة تلمسك دوامة الشك تظل للأبد لا تأمن شيئا
حياتي ليست مثالية، لكنني في نهاية اليوم أجمع كل اللحظات السعيدة وأعرضها أمامي بحفاوة القانع، وتأمل الراضي، وسعادة المكتفي.
الإنسان يكون جذّاب من بعيد لحتى يفتح فمّه، عجيب كيف الدهشة كلها تسقط لأن العقل قبيح، كل شيء قابل لغض النظر عنه إلا إن محتوى عقلك فيه من السموم والغباء اللي يدمّر بلد
يقول الآباء كلاماً غير مفهوم ثم تشرحه لنا الأيام.
موضوع النصيب دة بيخوفني جداً..أه كل حاجه بتيجى من عند ربنا حلوه بس بردو بخاف ، بخاف أعيش طول عُمري أتمنى ناس وربنا شايلي غيرهم حتى لو أحسن منهم !
أنا أقدّس الشعُور الواضح ، اليقين اللّي يعلمك مقرّك وين ، ما أحب أكون مابين وبين ألف سؤال .
من السذاجة الإعتقاد أن العطاء والإحسان سوف يطفئ حسد الحاسد ويجعله يحبك أو يودك خصوصا إذا كان قريب وند لك
جميع مخاوفك في الحياة لا تحصل أبدا ، بإختصار الذي سوف يحدث لك هو الذي لم تحسب حسابه أبدًا