نحن بحاجة لأشباهنا ليس بالملامح، بل أشباهنا بالطيبة والوضوح، وبطريقة التفكير والتعامل.
“من ايجابيات الظروف السيئة والصعبة أنها تعيد ترتيب أماكن الأشخاص وتضع كل شخص في مكانه الحقيقي.”
وفي نهاية المطاف تنتهي الأشياء كأنها لم تبدأ يوماً .
شكراً للواضحين والصادقين ، الذين لا يُـكلّفون أحد مشقَّة البحث عن اليقين بين كومة الشكوك.
الحمدلله ان ضربات الحياة مالها أثر ملموس ولا قضيت عمري بوجه مشوّه
قد يبدو معك جافًا لأنه يهطلُ في مكانٍ ما .
يـوماً ما سأقول ، لم يكّن الأمـر سهلاً ولكِنني فعلتُها .
أهجر المكان الذي لا يحترم وجودك .
أعاتبك لتكون افضل وليس لترحل ❤️
انعدام الرغبة أمام شيء أدمنته، انتصار.
الإنسان الذي يغضب منك ثم يعود ليتحدث معك بدون عناد أو عصبية، هو صاحب شخصية صافية وصادقة وهو أكثر شخص لا يجب أن تخسره، وهي أكثر الشخصيات وفاءً .
فكَم كتَم اللّيلُ من سِـرِّنا!
أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يتردد
في يومٍ كهذا تدرك تماماً أن وجود العائلة ومن تُحب هو العيد، لا يقوم العيد بلباسٍ جديد بل بدفء الفرحة والبهجة حول من تُحب، تحفُك الهدايا والتبريكات، حتى تأتي نهاية اليوم لتعترف راضياً ومطمئناً بأن هذا أثمن ما تملك، بل كُل ما تَملك.
لا يحمل الرقة في طبعه ولكنه يسوقها لي كلما احتجت لها، رجل يلوي عنق الاستحالات ليكرمني ويرعاني و يطمئني.
لا تهتموا كثيراً ولا تعاتبوا أحداً ولا تركضوا خلف أحد لتذكروهم بوجودكم واعرفوا جيداً أن من يحب لا ينسى ولا يتغير .
ومرةً في العمر.. يقف الإنسان بجوار أحدهم ولا يود التحرك حتى لو فاته العالم.
أن يفهمك أحدهم، أعظم من أن يحبك.
أرجو أن يطمئن قلبي لوقت طويل، طويل بما فيه الكفاية ليعوض أيامًا قضيتها تحت رحمة القلق.
أنا مثل السنين الرايحه ما أعوّد .