أرخِ ملامحُك عَند كتابةُ النَصّ فَـ بعْض السطُور حيّن أقرأها تَغزو وجهيّ التَجاعيد.،
يا أبيض يا أسود قصة حياتي وكل حكاياتي.
لا توجد فرصة ضائعة، كل ما فاتك ليس لك .
ملمس يداك لازال عالقًا في كفّي ، كيف ينزع المرء أثر الحُب من الحواس؟
نحنُ يا قصبة الناي مثقوبون مثلك، لكن إلى الآن ما مر عازف يجيد اللحن .
العلاقات لا يجب أن نشعر فيها بالواجب بل بفكرة العطاء، أن تقول الكلمة اللّطيفة لأنك تحب شعورها الذي سينجلي في قلب غيرك، أن تساعد ليس لأنك فقط تلبي طلبًا بل لأنك تشعر بحاجتك لأن تكون جزءًا من تمكين شخص تحبّه، العلاقات الطيبة ليست بالمساومة إنما بجميل العشرة وطيب الأثر ولُطف الود.
لا شئ يستمر إذا لم يكن متبادل .
أكثر ما يؤلم الضحية، ليست قسوة الجلاد؛ بل صمت المتفرجين.
مُدّني يا الله بمدد العون لأحتمل، لأصبِر على الوجه الذي تريده منّي، أن لا أنثني قُبيل الفتح بقليل فأهجر ثغرتي، وأُغادِر تلّتي، وأرفع يدي، ولا أعلم أنها آخر شوكَة قبل الثمرة، وآخر سُنبلةٍ يابسة قبل الوفرَة، وآخر ليلة بالبئر قبل وارد السيارة.
تجاهل كل شيء يزعجك ، أيامك لا تعوض .
رغبة الرَّجُل الذي أُحب لها حقيقة متَكبرة؛ توحي بأنه غير مبالٍ إطلاقًا، بينما هو آسفٌ بشدة لكياني المُتعَب من الركض في ذِهنِه.
قد يحبّك أحدهم بشكل هستيري دون أن يسرق منك سوى دقائق معدودة من يومك، بينما هناك من يسرق أيامك ولياليها لكنّه لا يستطيع أن يهديك العالم لأنه لم يصل إلى تلك المرحلة المجنونة من الحب، لذلك أقول انتبه أن تظن الوقت الذي يقضيه معك من تحبّه مقياسًا للحب أو حتى لإثباته، أبدًا
لماذا بقى الصوتُ حاضراً إلى هذا الحد ، لماذا تصونُ الذاكرة أشياء دون أشياء ؟
كنُوع مِن رد الجمِيل لِلأغاني ، نُهديها صوتكِ .
يحدُث أن تعشقَ عقلًا وتُتيَّم بفكره وتهوَى منطِقًا .
كطائر لا يقبل قفصاً يقيّده وإن كان من صنع يده!
لن يُزهر ورداً دون رواء ، ولن يُثمر حباً دون دُعاء ولن ترى نوراً دون عناء.
لِـ نَلعب الغُميضة أنا سأهرُب ، وأنت لن تجدُني.
أَنا إِمرأة متَوهجة فِي اللَيل.
ما يهز الصادق إلا دمع عينه لا عطى من كل قلبه .. وانخذل