مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

‏ترا الزمن ما أهداني البسمات أنا كنت أسرقها ‏- حقيقة مُرة

إمتناعك عن القاء القمامة في الشارع يعني توفيرك إنحناءة لظهر عامل النظافة .

لا أبحث عن الكامل .. أبحث عن الحقيقي.

يوجد طريق واحد للسعادة، وهي أن نتوقف عن القلق بشأن الأشياء التي تقع وراء قوة إرادتنا

‏أؤمنُ بالنور الأصيل الذي يستوطن في أعماق الإنسان، النور الذي لا تمسّه الشوائب، ولا تقدر ظُلمات الكَوْن على إطفائه، لأنّهُ يستمدّ توهّجه من مصدر عظيم؛ من رَبّ النور، والإشراق، والضياء، ذلك النور الذي ينعكس إيجابًا على صاحبه، فيكون بَوْصلَةً لقلبه، ونبراسًا لدربه.

‏ليت النوايا ترى.

ْ يا بُنَيّ، لا تَقصُص وجعَك إلّا بِسَجدة.

.' ‏لَا غيّبَ اللَّه عَن قُلوبنَا السّعة، مَهما تَوعّر الطّريق واستضَاق.

- لا أنظر لسقطات الآخرين، أتظاهر أنني لم أرَى الطبق الذي انزلق من يد النادل ولا أراه وهو يجمع الزجاج المكسور، لا أرى الطعام العالق بين أسنان الآخرين، ولا الطفل الذي يبكي حتى لا تشعر أمه بالتوتر، عسى ألا ينظر إليَّ أحد.

إنها العائلة اما أن تصنع إنسانًا أو كومة عُقد.

‏‎ظاهِرَةُ تَحَدُّثِ النَّاسِ مع أنفُسِهِم في وِحْدَتِهِم بدأَ يلمعُ نَجْمُها، وما زالَت الأرضُ تدور!

‏مهما ظننت أنك بحاجة للكلام ، ستظل بحاجة للصمت أكثر .

‏لعل الذي غادرك، صنع فرصة لألف شخصٍ يودُّ شراء ضحكتك.

‏عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل، تزهو اللحظات، وتتمدد الراحة في كل لحظة، لا يطلبُ المرء أكثر من هذا.. محبّة صادقة دون حاجة أو دافع ..

علاقات سطحيه لحياه صحيه.

‏كُلَّما قَلَّ وعي واِدراك الإنسان، كَبُرَت عنده تِلك المَساحَة النفسيّة الداخليّة التي يَتَطابَق فيها سُلوكَهُ معَ اِنفعالاتِهِ.

السّلامُ عليكَ يا صاحِبي.. تسألني: ماذا ينقصني لأنافس الآخرين؟ فأقولُ لكَ: ومن قال أنه عليكَ أن تُنافس الآخرين؟! الحياة رحلة وليست سِباقاً يا فتى، فاستمتع بها ولا تحوّلها إلى معركة! المضمار الوحيد الذي يستحقُّ أن تُنافس فيه هو الطريق إلى الجنة! ما عدا ذلك فمعارك خاسرة، وسباق إلى غير وُجهة، السلحفاة والأرنب كلاهما أحمق، فأي لذة في أن يفوز الأرنب بسباقٍ ضد أبطأ المخلوقات على الأرض؟! ولِمَ على السلحفاة أن تخوض سباقاً أملها الوحيد بكسبه هو أن ينام الأرنب؟! طهِّرْ قلبكَ يا صاحبي، وافرحْ بنجاحِ غيركَ كأنه نجاحكَ، وصفِّقْ للفائزين كأنكَ تُصفِّق لنفسكَ، واسعَدْ بصفقة التاجر كأنها صفقتكَ، وبوظيفة جارك كأنها وظيفتك، النظر إلى ما في أيدي الناس سهم مسموم، يُصيبك في قلبكَ قبل أن يُصيبَ الناس! يا صاحِبي.. إن كثيراً مما نسميه منافسة ما هو إلا حسدٌ مقنّع، ولكن أسميناه منافسة لنقنع أنفسنا أنها معركة تستحقُّ أن نخوضها! وتذكَّرْ جيداً، أن الحسد هو أول ذنبٍ عُصي الله سبحانه وتعالى به في السماء، حيث رفضَ إبليسُ السجود لآدم، وما معه من ذريعة إلا: أنا خير منه! والحسدُ أول ذنبٍ عُصي الله تعالى به في الأرض، حيث قتلَ قابيل أخاه هابيل لأجل امرأةٍ كانت أجمل من امرأته! فلا يكن فيكَ شيءٌ من إبليس وقابيل، ثم تقول لي أنا أخوض منافسة! لا يا صاحبي أنتَ تحترقُ من الداخل لأن خيراً أصابَ غيركَ ولم يُصبكَ! اعتنِ بقلبكَ يا صاحبي، نظِّفه جيداً، طهِّره بالذكر، سمِّ الله على كل جميلٍ تقعُ عليه عينك، وقل ما شاء الله على كل رزقٍ ليس لكَ، وارضَ بما قسم الله لكَ، فلن تنال سواه ولو كانت حياتك كلها سِباقاً! والسّلام لقلبكَ 💙.

من النبل درجة اسمها المسكوت عنه، أن تعرف أكثر مما تبدي لكنك تسكت حفظًا لقلب الآخر، أن تُبصر ما يؤذيك لكنك تختار مساحة السكتة بين الكلمات كي تهدأ النفوس، أن تدرك ما خلف النّبرة والإيماءة فتمسك عن الإبانة حتى يعم الأمان، وأن تسكت عن عثرة المتلعثم وتغير السياق لتعز قدره.

شُعورَك بالرِّضى عَن نَفسك أَهَم مِن أَي شي.

فيه جملة عبقرية بتقول؛ ”يا صاحبي إنِ ارتخت يدي، لا تُفلتها، إنه ارتخاء تعب، لا استغناء” مش كل عزلة معناها رفض، أو إن الواحد استغنى أو هيفضل كده للأبد، أو إنه مش طايق حبايبه.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play