
من خبرتي البسيطه ف الدنياا اكتشفت. ان كلٌ يراك بعين طبعه وبقدر محبتك في قلبه..✨ فا انت هتلاقي في حياتك اللي بيشوفك أطيب الناس، وهتلاقي اللي بيشوفك أسوأهم. هتقابل ناس بتنسالك خمسين موقف حلو عشان بس قصرت مرة، وناس بتدور لك على أعذار وبيظهرولك قد ايه انت جميل! هتقابل ناس ما بتبطلش تنتقدك، وناس هيخلصوا كل الكلام الجميل في وصفك. هتقابل ناس بتكرهك بدون سبب، وناس بتخترع أسباب تحببها فيك! وفي النهاية أنت نفس الشخص، ولكن كل عين تراك على قدر محبتها لك وكلٌ يراك من الزاوية التي تقف فيها من قلبه.
في ألشكل إنسَان و إن جالستهُ حِمار يَرتع !
أبشر بطبعٍ جدييد يعلمّك قدري .
لم يفُتنا شيء، نحن الذين لا نؤمن بالقطار
أحيانا تستحق ما يحدث لك، كي تغير تفكيرك وتستيقظ من غبائك قليلاً.
وقد تأتيكَ الزَّواحِفُ حَبْواً بِأجْمَلِ الابتسامات، وما أنْ تَحْصَلَ على ضآلَّتِها، حتَّى تختفي في لَحَظات، هذهِ يا صاحِ أوْضَعُ أنواعِ المَخلوقات!
ويبقى الاحترام فوق الصداقة، وفوق القرابة وفوق الحب أيضاً.
يُقاس العقل بالنقاش، وتقاس المحبة بالمواقف.
سنفترق عندما ينتهي إنبهارك بي، أعود شخصًا عاديًا بالنسبة لك، تتحول الأشياء التي تعجبك في شخصيتي لأشياء عادية مملة، تنتهي لهفة لقائك بي ويتبلد شعور الأشتياق بداخلك، تمل من تفاصيلي من حياتي حتى تنفر منها، ينتهي العتاب والشغف ويتحول الحديث والسؤال بيننا لعادة، لواجب إعتدنا علية، سنفترق عندما تمر أكثر من ساعات دون ان تتحدث معي فلا تشعر ان شيء ينقصك، عندما تتأكد من مكانتك في قلبي من وفائي وإخلاصي لك، عندما تتحول كلماتي لمجرد كلمات عادية لا تؤثر في قلبك وتصبح محاولاتي لأسعادك محاولات تافهة لا قيمة لها، لا تقلق سينتهي كل شيء عندما ينتهي إنبهاركّ بي..
الإنسان لا يستطيع العيش من دون كبد و قلب و كليتين و لكنه للأسف يستطيع العيش من دون دماغ إلى أرذل العمر .
لا شيء يبهرني مثلما يبهرني لُطف الله بي في المواقف التي أراها أكبر منّي ومن طاقتي وأنني لن أستطيع تخطيها، في كل مرّة يحدث لي موقف وأشعر أنه لن يَمُرّ بسلام يبهرني الله بلُطفه ورحمته، يبهرني بقُربه منّي وكرمه عليَّ حتى لو لم أكن أستحق، حتى لو كثرت ذنوبي وكنت أول المُقصّرين، لقد كان الله معي دائماً، فالحمد لله، الحمد لله أنه الله.
يصنع المرء معروفًا عظيمًا بنفسه، إن كفَّ عن الالتفات إلى ما مضى.
إنَّ إحدى أكثرَ العادات التي تزعجني لدى غالبيةِ النَّاس، هي أنهم ينتظرونَ منا خطأً واحداً فقط لكي ينقلبوا ضدنا، بغضِ النظر عن حجمِ الخيرِ الذي فعلناهُ اتجاههم مسبقاً مهما كانَ كبيراً، حالما يرتكبُ المرءُ منا خطأً ما بحقهم، يتغيّرونَ تغيُّراً كاملاً كأنهم لم يعرفوه من قبل، و يصلُ بهم الأمرُ إلى مرحلةٍ ينسونَ أنهُ بشريٌ مثلهم ويبدأونَ بالتعاملِ معهُ على أنهُ وحشٌ ضارٍ عليهم التخلصُ منه.🤍
”لمرَّةٍ واحدة، يريد هذا القلب أن يفرُدَ قدمَيْه، على مكانٍ يؤمن بأنه له، بصَرحه الكامل، دون خشية الغفوة على كل شيء، واليقظة الخائبة على اللاشيء“
فيّ مراحل دراستي كلها .. كنت إذا أخطأت إملائياً أو حسابياً لا أشطب الكلمة لأصححها ، او أمسحها ، كنت أمَزق الورقة بكاملها ، وأبدأ من جديد في صفحة أخرى هذا ما فعلته معك حين تشَوهتُ بأخطائك لم أشطُبها، ولم ألمسها، إنما مزقتها لنبدأ من جديد ،غير أنه لم تكن تجُدي معك أي بداية أخرى ، كان ينبغي أن تحذر من شخصاً مثلي، لا يتعايش مع الأخطاء كثيراً حتى و إن كلفهُ ذلِك دفتَراً جديداً !
سَيَظَلُّ الإنسان في حاجةٍ إلى كُلّ شيء؛ ما دام لَم يَعثُر على نفسهِ.
ليتني لم أقترب من الأشياء التي أعجبتني حين لمحتها أول مرة، ليتني بقيت انظر لها فقط من بعيد.
أعتذر لنفسي عن كل مرة رضيت فيها بالأقل لأجل شخص ما، بينما أعرف أنني كنت أستحق الأفضل.
السّلام عليك يا صاحبي، أعلمُ أنكَ مُتعبٌ يا صاحبي، وأنَّ ما فيكَ يكفيكَ، وأنَّ آخر ما ينقصكَ حمل جديد، فأنتَ تنوءُ تحت حملكَ القديم! وأعلمُ أنكَ ربما حدَّثتَ نفسكَ قائلاً: ماذا على المُتْعَب لو أنه أفلتَ يده؟ لا يا صاحبي، إنَّ إفلاتَ اليد في أول الطريق خَيَار، ولكنه في المنتصف جريمة! ثم قِفْ هُنيهة، وراجع حديثنا القديم، حديثكَ أنتَ أعني: إن اللهَ لا يضعُ ثمراً على غصن لا يستطيع حمله، وأنه سبحانه يختار أخلص جنده لأنقى معاركه، وأن دماً كثيراً نفرَ من الشرايين لتبقى راية هذا الدِّين خفَّاقة، ومن أراد أن يقتدي فليقتدِ بالذي ماتَ فقد أَمِنَ الفتنة! تعرفُ أكثر مني لماذا العبادة في الهرج كهجرة إلى النبي ﷺ، وتعرف أكثر مني أنه قد عاد غريباً كما بدأَ، وأن طوبى لكَ تطرقُ بابكَ، فلا تُفلِتْ يدكَ! أو لعلَّكَ ما حدَّثتَ نفسك بشيءٍ من هذا، ولعلني يا صاحبي أردتُ أن أُثبِّتَ نفسي، فألبستُ الكلام ثوب تثبيتك، أعرفكَ جيداً، أعرفُ كيف تكون عند حسن الظنِّ دوماً، وكيف تشتدُّ حين نقول أنك ستضعف، وكيف تلين حين نظن أنك ستنتقم، ليتَ لي شيئاً من اتزانك، فلا تقُل بعد هذا أني لم أَربِتْ على قلبك! يا صاحبي، إنما المرءُ بإخوانه كما تقول، فهذا قلبي تحت قدميكَ فانتعِلْ هنيئاً، وهذا كتفي فاتّكئ مريئاً، والسّلام لقلبكَ
تهذيب الإنسان للغته وتجويد كلامه ليس تلميعًا لواجهة أو تبرجًا لفظيًا. تصعيد أداة الفكر هو مدخل لتصعيد الفكر نفسه. أحدهم كتب يومًا: نحن نبني بيوتنا، ثم تعود هي لتبنينا. معمارية المكان تسِم سلوك ساكنيه وتلوِّن طباعهم، وهناك شيء من ذلك في علاقة اللغة بالفكر.