
-إنَّ قُوة النساء يَا بنيّ في قلوبِهن وذلك مَوطن الايمَان ومَنبعه.
بين الشيء ونقيضه أتأرجح دائمًا.
كل ما أحببتُه، كان يلمع لا لأنه لامع، بل لأنني أحببته وكل ما كرهته، انطفأ أنا الذي يمنح الأشياء وجهًا -
إذا أحببت إنسان في هذا العالم ، فأن أفضل ما تهديه له ، هو أن تتركه حُر ، أن يبقى إنسان مستقل بكامل كيانة ، أن يكون له آرائه الخاصة ، أن تساعده على الرفض ،فالحُب يولد في قلوب الاحرار و يموت في قلوب العبيد.
مرافقة روح مرنة مملوءة بالرّضا تحتفي بأبسط الأشياء في هذه الحياة هو رزق ، فلا مشقّة ولا صعوبة في الفهم.
ألهمنا الفلسطينيون على كُل صعيد: الوطن، الحرية، الفداء، الشجاعة، الابتكار، الكرامة، التضحية، التاريخ، الصبر، الحب، الإيمان، العناد، العنف، الصلف.. والسعي الجريء لانتزاع الحقوق والقتال في سبيلها حتى آخر رمق. المجد للأحرار، المجد لمن قال لا.. والحرية لفلسطين.
الخِبرة المُكتَسَبة مِن الأخطاء مُكَلِّفة جدّاً.
إياك واﻹتكاء على من لا يعي معنى السند فيهديك السقوط
وجه واحد، وجه واحد فقط، تستطيع أن تقول أمامه أنك مهزوم، ولا تجرحك حدّة الكلمة، مهزوم، ولا تجرحك شفقة النظرة، مهزوم ويميل رأسك على كتفه ببساطة.
مستشرسًا من أجل إنقاذ الماضي، يمثل الندم ملجأنا الوحيد ضد مناورات النسيان: وما يكون الندم في جوهره غير الذاكرة وقد انتقلت إلى الهجوم؟ عندما يُحيي الندم وقائع عديدة ويحورها كما يريد، يقدم لنا كل الصيغ المطلوبة لحياتنا، بحيث يكون من الصحيح القول بأنها تبدو لنا، بفضل الندم، مثيرة للشفقة وزاخرة في آن.
أرفَع مراتِب الحُرية أَنْ ينخَلِع قَلبك مِنَ الخَلق، وتتَعلَّقَ بِالخالِق
على الإنسان أن يكف عن إعتبار أن رأيه مهم في حياة الآخرين فضلًا عن إبدائه. -
- كُلما قدرت قِيمة نفسّك ، قلّلت عَدد الناس المسّموُح لهَا تقترب مِنك .
- النضج هو أن تدرك أن معظم الأشياء لا تستحق ردة فعل .
على أملٍ أن نَرى السِعة يومًا أن تكلّل مُحاولاتنا بالنجاح ولو بعد رَحيلنا، وأن يكون ختامُ عناءِ الدنيا سكينةَ الآخرة أن نستقرّ ونرضى فلا نَشقى!. - نُصوص عميّقة
أقوى محاربة يحاربها الشخص أفكاره
بعدَ زمن، ربّما قريبُ أو بعيد ! ستُدرك أن اللّهَ لو تركك لاختياراتكَ لهلكت
انا ايضاً لم أعد لطيفة مع احَد .
أغبط أولئك الذين لا يملكون وجهًا حيث أن لا حياة إضافية لهم في ذكريات أحدهم، لا يسافرون معنا نحو التجاعيد، ولا يقعدون مبتسمين إلى الأبد في صورة، لا يشترون شفرات حلاقة ولا ينظرون في المرايا ولا هم مضطرين إلى كيّ ملابسهم، لأن لا أحد سيصادفهم على الطرقات ولا أحد سيجلس برفقتهم في مقهى.
مِن آداب قلبِك: ألّا تقسو عليه تأنيبًا، ولا تنهرهُ تعذيبًا، بل درّبه تهذيبًا وأدّبه تحبيبًا، ولا تجعله سهلًا لِمَن هبّ ودبّ، ولا تُسكِن فيه مَن لا يليقُ، ولا تجعل نبضَه هباءً، بل اسقهِ الحُبّ دُعاءً، وأقِمهُ بالدِّين تَقُم، فإن قامَ أقامَك!