مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

الإنسان ضعيف وغير مؤهل أبدًا للشعور مرةً أخرى بالخذلان أو الضُعف أو قِلة الحيلة. يا ربّ نحنُ لا نستحق ذلك أبدًا قرِّب لنا كل هيِّن ليِّن يراعي ضعفنا ويخشى علينا من الأذى :))

💭➿➿➿➿➿➿💭 1⃣- إن لم تكن تعلم يقينًا، فلا تفترض▫️ ‏2⃣- الأشياء التي لا نتكلم عنها فرصة نجاتها أعلى▫️ ‏3⃣- لا تصادر حق أيّ إنسان في أن يحزن، ولا تسخّف أسبابه▫️ ‏4⃣- لا تراكِم غضبك، عبِّر▫️ ‏5⃣- الفكرة التي تخطر على بالك بعد النوم مباشرة، صحيحة، تعامل معها على أساس ذلك▫️ 6⃣- لا تتجاهل الإشارات، كلنا نعرف مايحدث لمن لا يحترم الإشارات▫️ ‏7⃣- اعمَل مااستطعت، واسترح متى ما أردت▫️ ‏8⃣- كلنا نعتذر بطريقتنا، لكن قل: آسف▫️ ‏0⃣- نغزة القلب عند لقاء شخص لأول مرة وسيلة تنبيه إلهية، انتبه▫️ ‏0⃣1⃣- اخرج من فقاعتك الوردية، قبل أن تشرح نظرياتك عن الذين يحترقون على الرصيف▫️

خُلقنا لنكون حقيقيين لا كاملين لا مثاليين .

من يختار الصمت المستمر، يختار الرحيل أيضًا، حتى لو ظل واقفًا في المكان ذاته

ومثل الكثيرين مرّت عليّ أوقات دسست رسائل استغاثاتي في كل شيء، الكلام والنكت والإيماءات، الضجر، الغضب غير المبرر، والقسوة، وأفهم الآن أن من كان قادرًا على فكها كان عاجزًا عن التدخل.

المعنى الأعمق للتوافق ليس في التشابه بل في التقبُّل

المشاعر التي تغيرت بسبب الإدراك لا تعود . المُدرك ليس كالغاضب، المُدرك لا يعود .. لا يعود أبدًا .

: المشكلة ليست في طول الطريق بل بالإتجاهات الإجبارية .

عليّك أن تَعي أن نُسختكَ المُتعافية لنْ تُناسِب الجميع ، فالبعض كان مُناسبًا فقط لمرحلة ضياعك ، وكان مُجرَّد إنعكاس لإضطرابك الداخلي ، وبمُجرَّد أن تبدأ في إعادة ترتيبِ نفسك ، يَختفي من تلقاء نفسه ، لأن تعافيك هوَ بناء جديد ، وليس مُستغربًا أن يسقُط مِن البناء من لم يكُن من أساسهُ الحقيقي

‏في مواطن كثيرة تمرّ الكلمة بمحاذاة العقل دون أن تمسّه وفي لحظات مخصوصة يباغتك طرف منها، وتستشعر يديها تُجيدان الحفر على جدران الذاكرة وتتركان أثرًا لا يزول

‏“ثم يبرد قلبك، لا شيء يستمر دافئًا إلى الأبد.

‏لا أخاف من استخدام الكلمات ولا الألوان ولا المنطق ولا الأصابع ولا الخناجر ولا الأمنيات لكني أخاف من استخدام قلبي

‏أحيانًا تمرّ عليك إقتباسات تُعيد إحياء روحك، تلمس أعمق نقطة في جوفك، مثل: لا يمكنك هزيمة من يحاسب نفسه آخر الليل على كل الهفوات الصغيرة وعلى الدقائق الضائعة وعلى زلّات الفهم

فيه ناس طموحها تصنع عائلة، وناس تشوف السفر والترحال نمط حياة، وناس تشوف التفوق بالشهادات، وناس حتى قومتهُم من السرير ونفض الكسل يشوفونه إنجاز، الحياة أكبر من نظرتك ومن اختياراتك ومن قدراتك، ومالك حق بأن تقلل من إنجاز إنسان أو تحدد مفهوم النجاح والإنجاز بالنسبة له، افرح له أو انطم .

‏أنا امرأة لا أخاف خوض تجارب جديدة، لكن في الوقت ذاته لا أهدر طاقتي على أمور مبهمة زائفة. -

في الصباح ، مثلَ ربّات البيوت أُرتّب قلبي أمسح عنه الغُبار أفتح نوافذه ، وأجعله يتنفّس في الصباح ، مثلَ طفلٍ مشاكس أكسر زجاج قلبي بضربة طائشة بذكرى بعيدة مثلَ إمرأة لا تهتم أستمع إلى الأغاني أُطعم قلبي الفرح في الصباح أنا كُل هٰؤلاء الحمقى الذين يشتاقون إلى العودة ولا يعودون في الصباح أنا كثيرة أكثر مِنْ الضوء ، لا أحد يستوعبني .

‏وكم أدفع الأيّامَ بالصبر والحِلمِ

كفار قريش عندما أخذوا من كل قبيلة رجلاً .. وذهبوا ليقتلوا النبي ، ظلوا واقفين على باب بيته طول الليل بانتظار أن يخرج لصلاة الفجر . رغم أنهم كانوا قادرين أن يقتحموا البيت من أول لحظة ويهدموه على كل من فيه .. احدهم حاول أن يقترح الفكرة مجرد اقتراح . رد عليه أبو جهل بكل عنف : ( وتقول العرب أنا تسورنا الحيطان و هتكنا ستر بنات محمد !!؟ ).. كفار قريش كان عندهم الحد الأدنى من النخوة والرجولة ، كانوا يعرفون إن البيت فيه نساء ، ولايجوز أن نقتحمه ، لايجوز أن نكشف سترهم ، أو ننتهك خصوصيتهم . أبو جهل حينما غضب ، وضرب أسماء بنت أبي بكر ( رضي الله عنهما ) على وجهها طيشاً ، ظل يترجاها و يقول لها : (خبئيها عني ، خبئيها عني ) ، أي لاتخبري أحداً .. أي : لا تفضحيني ، ويقول الناس أني ضربت إمرأة . أبو سفيان لما كان كافراً ، خرج مع قافلة من قريش في أرض الروم ، فاستدعاهم هرقل ملك الروم ليسألهم عن محمد.. سألهم : هل تتهمونه بالكذب ؟ هل يغدر ؟ هل يقتل ؟ أبو سفيان يقول ( فوالله ، لولا الحياء أن يأثروا علي الكذب لكذبته ) . يعني رفض شتم النبي لأنه خاف إذا رجعوا مكة ، يقال إن أبا سفيان كذب .. خاف على سمعته وهو كافر . أنأكل الطعام و بني هاشم جوعى؟! قالها زهير بن أبي أمية أحد كفار قريش وقت حصار قريش لبني هاشم، حينما كان هناك مروءة حتى عند الكفار ..!! يا أهلَ مكَّة، أنأكلُ الطَّعامَ، ونَلبَسُ الثِّيابَ، وبنو هاشمٍ هَلْكىٰ، لا يُباع لهم ولا يُبتاعُ منهم؟! واللَّـٰه لا أقعدُ حتَّى تُشَقَّ هـٰذه الصَّحيفةُ القاطعةُ الظَّالمةُ. هل جاهلية الأمس أشرف من حضارة اليوم ؟!

كنتُ أنتظر وتوقفتُ عن الإنتظار أصبحتُ حُرًا أو تائهًا أنني بين أحداهُما -

- أنا عَدَّوُة الأماكن المزدحمة، التباهي بالمال و النسب، التصنع، الأشخاص المستهلكين، العلاقات العابرة و الاجتماعات المليئة بالنفاق و الكذب .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play