مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

يُهزم المرء بالإشياء التي يُبالغ في محبتها.

يُتاجر الأنسان بجماله عندما لايستطيع أن يعيش بعقله.

اكتب هذه العبارة نصب عينيك دائما : أحب نفسي التي خلقها الله وكرمها بعيوبي قبل محاسني ، ووالله لا أسمح لأي شيء أن يقلل من قيمة مشاعري وجسمي وعقلي ، وأعد نفسي أن أحافظ عليها متزنة شاكرة لله مستمدة من قوة الكون بما فيه ، ولا حول ولاقوة لي إلا بك ياربي .

‏والروحُ تألفُ من يُماثل طُهرَها

‏لا تأخُذ جُرعةً كبيرة مِن الثقة ، أترُك مكاناً لِلخيبة، ومكاناً لِإستيعابِها أيضاً .

‏لا تراهنْ على حبٍّ لا يسأل عن تفاصيل يومك، لا تراهنْ على من تخبره أنك تشكو من الصداع.. ولا يسألك بقلق بعد ساعة كيف صداعك الآن، لا تراهنْ على حبٍّ.. حين تسافر لا يكون معك حتى آخر لحظات إقلاع الطائرة، لا تراهنْ على حبٍّ تمرّ به ٢٤ ساعة ولا يسألك أين أنت؟

‏كن لذاتك وطناً ولوطنك أمناً ولعواطفك مساحة ولقيمك نموذجاً ولمولاك عبداً🤎.

‏نحن الخسائر وليس الخاسرين.

‏ وقد يُصان الود بالبُعد أحياناً.

‏لا أملُك في الدُنيا إلا قلبي وقَلبي عَزيزٌ لا يَأخذهُ إلَّا عَزيز

‏يعلم ﷲ إني حاولت بكل ما فيني بس أنا ما أشدّ يد راخيه

لا يوجد شخص يستطيع أن يسعدك أكثر من نفسك .. لذلك ثقتك في نفسك هي أهم مصادر سعادتك في الحياة.

”مع التقدّم في السن، يتعلم المرء مقايضة مخاوفه بقهقهاته“

- ليس الشتاء وحده موسم البرد فالجفاء برد، والخيبة برد، الخذلان برد، و الفراق برد، وكسر الخواطر برد .. وبرد الروح أبشع من برد الجسد الطمأنينة دفء، الحنية دفء، والأمان دفء، وجبر الخواطر دفء، والطاعة دفء .. فأمطروا  من تحبون بدفء دائم فإن القلوب إذا جفَّت صدأت ثم اهترأت ثم قَست.

-رسالة اليَوم لكِ 🔖 : ‏ يرى الله محاولاتك في عدم الاستسلام ويسمع دعائك الخافت ويعلم ما في قلبك ، لا تتوقف الله قريب منك 🤍🌿.

​بطريقةٍ ما ستدرك أنَّ الطريق الذي اختاره الله لك كان أفضل ألف مرَّة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأنَّ الباب الذي أُغلِقَ في وجهك كان وراءه شرٌ محض، وأنَّ اليد التي أفلتتك لم تكن تناسبك منذ البداية، وأنَّ البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة، وأنَّ انهيار الأسباب من حولك لم تكن بالقسوة التي ظننت، وإنَّما هي سنة الله في خلقه، وأنَّ الأمر الذي جفاك النوم من أجله لم يكن يستحق كل هذا، وأنك قلقت أكثر مما ينبغي، بطريقةٍ ما ستدرك أنك لست مالك أمرك، وأنَّ أمرك إن ضاق واستضاق، له ربٌ هو أولى به، وأنَّ الله رحيم، رحيم بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر، ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها.

‏“فإن لم يبقَ له عندك شيء، فقُلها دون أن تلطّفها، ولا تترك نبتة الأمل دون أن تقطعها، ولا باباً تطلّ منه الاحتمالات إلا وأغلقته، ولا تنسَ أنّ لا أحد يموت من كلمة وداع، ولكن قد يموت من نهايةٍ غير مُحكمة”

المَرة الأخيرة من كُل شيء مريحة جدًا .. رُغم الوَجع .. آخر تَضحيه قبل قرَار الترك آخر حُضن قبلَ الرحيّل آخر عِتاب لا يعقبهُ صلح و آخر دمعَة لا تليها عودة آخر إلتفاتة تلتفتها رُغمًا عنك ، تُشاهد عبرَها سنين عُمرك الَّتي قضيتُها في حُب أذاك تبتسِم لهُ إبتسامة تعب بعد حَرب .. ترفَع يدك المُتثاقلة و تعلِن الودَاع .. المرَة الأخيرة من المُحاولة ، هي المرَة الأولى التي ستُفلت فيها بشجَاعة أكثَر شخص كان حُبك لهُ ضعفًا منذ البداية .. و إن تثبِت لنفسَك ، ولو مُتأخراً بأنّك تستحِق حياة جديدة ، عبورًا مريحاً ، استسلامًا من التضحيه ، و رحيلًا لا عودة بعدُه .. عيشوا حلاوة المرة الأخيرة ، وجعُها أبسَط بكثير من محاولات أكلت من عُمرك الكثير .

لمّا رأيتكِ كأنّ الإنتباهُ يولَدُ لأولِ مَرة

اهتم بعقلك .. وطوره بالقراءة والتعلم .. والتأمل في الحياة .. والجدية في طلب العلم والثقافة ولا تسلم عقلك لأي شخص .. يملؤه بما يشاء

تم النسخ

احصل عليه من Google Play