مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

‏‎خير سمات من تصاحبه أن يكون مستقرّ النفس، واضح العلاقة، صادق الود، مُتزن السلوك، مقُدّر ومراع، ليس ممن لا تتنبأ بتصرفاته، ولا تثق بمواقفه، متطرف المزاجية وسريع التلون.

‏في آخر المطاف ستكون غايتك الوحيدة، أن تبحث عن روح تُشبهك أكثر ممّا تحبّك.

يعنيني بقائي مُزهرة ‏ونورُ السَّماء يتسعُ برُوحِي.

”يجب عليك أن تستوعب بأنه ليس عليك أن تتحدّث عن كل شيء، وليس عليك أن تترك ما تحب لتحبّ ما يحبون، وليس عليك أن تركض خلف ما يركض خلفه العالم، عِش لنفسك.“

كل شيء كان واضحًا أمامك في البداية، لماذا جازفت؟

ينجذب الناس بشكلٍ طبيعيّ إلى أولئك الذين يبتعثون السعادة؛ لعلّهم يستطيعون التقاطها منك. كلما كنت أقل وضوحًا كان افضل: دع الناس يستنتجون أنّك سعيد، بدلًا من أن يسمعوها منك. دعهم يرونها في أسلوبك المتروي، ابتسامتك العذبة، طمأنينتك وارتياحك. ابقِ كلماتك غامضة ، فتدع الناس يتخيلون ما يشاؤون.

أفضل مرحلة يصل إليها الإنسان هي وضع نفسه في المقدمة، ما يحس إن فيه شيء معكّر صفوه طالما إنه راضي، لا أشخاص ولا مسببات خارجية، هو في أولوية القائمة، بعدها تأتي بقية الأمور

‏المنشغلُ بتحسين نفسه العميقة، يُحرِز تَقدُّمًا قد لا يستشعره عامة الناس. والتقدُّم ليس مقتصرًا بالضرورةِ على إنجازِ الأعمالِ، أو الارتقاء إلى أعلى المناصب، إنما يتقدّمُ المرءُ من خلالِ القدرةِ على ضَبْطِ عواطفه، وتربية نزعة إرادته، وتنمية مواطن قوّته، واحتواء مواطن ضعفه

الزواج مسؤولية وليس إنجاب الذرية و تركها في البرية لإزعاج البشرية

- گبرت المنازل ، و صغرت الأسر - تطور الطب ، و ساءت الصحة - بلغنا القمر ، و جهلنا الجار - زاد المال ، و تلاشت راحة البال - ارتفع الذكاء ، و قلت الحكمة - زادت المعرفة ، و تناقصت المشاعر - گثر الأصدقاء ، و اختفى الوفاء - و تنوعت الساعات ، و لا نجد الوقت !!!؟؟؟... كانت البيوت من تراب و القلوب من ذهب ... و اليوم البيوت من ذهب ، و القلوب من حجر...!

‏‎قد يكون الابتعاد صعب ومر بما فيه الكفايه لكنه أرحم من قرب بلا تقدير كنت أرى البعض بشكل جميل لكن كما قيل العتب على النظر ومن اراد فراقك سيفارقك حتما ~ مهما صنعت ،،، الباب الذي يغلق في وجهك عمدا إياك ان تطرقه ثانيةً. فلاتجبروا أحداً على إعتناق أرواحكم، فالحب مثل الدين لا إكراه فيه

‏‎لكني فقط كنت أريدك أن تفهم شيئًا واحدًا أنا ما كنت أخاف أن يرحل أحدنا يومًا أنا مؤمن بالقدر خيره وشره وأن الفراق سيأتي على أي حال لكني كنت أخاف حقيقة أن تأتي اللحظة التي لا يعني فيها أحدنا للآخر شيئًا أن يموت أحدنا في قلب الآخر قبل الفراق المكتوب لنا كنت أخاف هذا جدًا

‏‎فلا تأذن لنفسك أن تعيش خيبة البابِ المغلق والعثرة التي لا نهوض بعدها ؛ والطريق المسدود ، مادام يقينك بالله قوياً، وحِبال وصلك بينه ممدودة ثق أن قدراً جميلاً في طريقه إليك وأنّ الله قادر على تغيير واقعك في لحظة .. فلا تأخر الفرج بطول الجزع ولا تستبطئ الإجابة مع الدعاء

‏‎لا أَحد يستطيع هزيمتي أَعلم كيف أدير لحظات ضعفي ووقت فراغي، أَن أبقى بِنفس قوتي حتى ولو أَجبرني كُل شيء على الانكسار.

الجميع يستحق أن يشعر بأشياء جيدة، قل لأمك أنها نور عينيك ولصديقك أنه جزئك الأيسر قل للرائعين أنهم رائعين وقل لمن تحب أنه تحبه💛...

سوف تُرهقكم السعاده أكثر من الحزن

من الرجولة ان لا تقارن زوجتك بانثى اخرى.

🌕- كيف تتخذ قرار صحيح دون خوف ؟؟ • هناك مستوى طبيعي من الارتباك يحدث عند اتخاذ قرارات مصيرية أو صعبة، هذا الارتباك لا يعني أن القرار خاطئ، ولكنه ناتج عن القلق من عملية التغيير، لا تشترط عند اتخاذ قرار عقلاني عدم وجود شيء من الخوف، فأنت تغادر منطقة الراحة، تريّث، تقبل، واستمر، وستعتاد، ويختفي الخوف. • إن اتخاذك لأي قرار ينبغي أن يكون مبنيًا على المنطق، العقل، والواقعية، إلا أن بعض الشخصيات ذات النزعة الكمالية تشترط على نفسها الشعور الجيد عند اتخاذ القرار، وهذا ليس بالضرورة، فبعض القرارات المهمة في حياتنا يصاحبها خوف، وهذا طبيعي، فلا تشترط شعورًا إيجابيًا. • ومن طرق معرفة أن قرارك سليم، خذ خطوة إلى الوراء، وأغمض عينيك، وتخيل أنك اتخذت هذا القرار، تخيل أنك تعيش يومك ما بعد اتخاذ القرار، تخيل مشاهدك اليومية كيف ستكون، انظر لنفسك في مخيلتك حينها، ثم افتح عينيك، وراقب مشاعرك. ‎ • ومن الطرق أيضًا تخيّل لو أن صديقًا أتاك واستشارك في نفس القرار، وكانت ظروفه هي نفس ظروفك، فما هي النصيحة التي ستوجهها إليها وأنت متجرد من العواطف، ماهي النصيحة العقلانية التي تود أن تقولها إليه، وتعرف أنها ستناسبه، توقف الآن، وذات النصيحة قم بتوجيهها إلى نفسك. --------------------------------------

قَد تگون الذاكرة هي آلفردوس ألذي لا يستطيع أحد طَرْدنا مِنْهُ ، لكنها أيضاً قَد تگون آلجحيم الذي نعجز عن الهرب مِـنْهُ .

‏‎سيوجعُك الفقد وسيكسُرك التهميش! لكن عليك أن تدرك أن هذه هي الحياة، أنت بطل حياتك فقط، ولا يمكنُ أن يكونَ لك دورًا رئيسيًا في حياة الناس. تفهّم ذلك، وركّز أنظارك ومشاعرك نحو قصتك أنت. عِش حياتك لا حياةَ الآخرين، وارضَ عنها واسعَ لتحسينها ما استطعت.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play