مسجات عبارات وخواطر
إن الإنسان لا يرث الكرامة ولا المهانة، بل يصنعها بنفسه.
أصبحت أعرفُ الآن أن المرء يحتاج ضعف الشَّجاعة التي يعترفُ فيها أنَّه يُحبُّ، ليعترف أن محبَّتهُ دون نتيجة، ويجب أن يضع نُقطة النِّهاية حالاً ويكفَّ عن المحاولات.
الكلمة الكلمة ياصديقي لا تستهين فيها، يا كم رفعت من مقام صاحبها ويا كم خسفت فيه..للكلمة قوّة قادرة أن تُحدد من أنت، يُعرف الناس بألسنتهم فهي عاكسه لأفئدتهم..ولا تكُن ممن قيل مستهزأ به رُبّ كلمةٍ قالت لصاحبها دعني، ثمّن كل ما يخرج منك إما كلمة أو نظرة..فإما أن تُهدم وإما أن تُرمم.
أنت تعرف الكثير عنيّ ، لكنّك لا تفهمني، المعرفة ليست الفهم، وقد نعرف كلّ شيء من دون أن نفهم شيئاً.
الكتابة هي نوع من التعبير عن المشاعر على الورق ، أحياناً لا نكتب ليقرأ أحدهم إنما لنقرأ نحن ما كتبناه بعد حين لنعرف ما كنا عليه وما وصلنا إليه .
لقد رفضتني كل الأشياء التي أردتها، ورفضت أنا ردًا عليها كل الأشياء التي أرادتني، وإلى الآن لم ألتقِ أنا والحياة في نقطة.
الإخلاص ثمين جدًا، لا يمكن أن يأتي من شخص رخيص!
من النضج ألا تربط سعادتك بأحد، فجميعنا مليئون بالتناقضات والاختلافات، بغض النظر عن حقيقة ذلك، سر الراحة الحقيقية لا يكمن إلا بالرضا عن النفس، وتذكر أن الفرح مطلب تبخس على نفسك به، فأعمق السعادة قد تكن في التفاصيل الصغيرة التي تصنعها لنفسك وتكافئها بعد ذلك عليها...
أستخدم الرفض بكثرة لا تحرم نفسك متعة التمرد .
فأخبِرني متى تفهمْ بأنَّ كـرامتي أغلى وراحةُ خاطري أولى وقلبي في الحَياةِ أهمْ!
الفراغ هو سبب معظم المشاكل النفسية تخلص منه واشغل وقتك دائما بالأنشطة المختلفة فـ ستتحسن حالتك النفسية باذن الله
- إن أوّل التوفيق أن تُريد ما يصلحك، وأول الخذلان أن تريد ما لا يصلح بك، وإن اللّه يمسك عنا فضله حين نطلب ما ليس لنا، وما لسنا له! 🤍
سلام الإنسان الداخلي هو تركُ مسافةٍ آمنة بينه وبينَ الآخرين وبينه وبين الأشياء ، مسافةٌ تسمح له بِالرحيل أو مغادرة الأشياء دون أن يفقد شيئاً مِن نفسه، ودون أن يحمل بقع من الآخرين تغطي صورة حياته
يوماً ما ستدرك أن الفرح لا يُقطف من أحد بل تزرعه بنفسك، وأن الإهتمام لا يُنتزع بل يُعطى، ستتثاقل الجدال ولا تملك الرغبة لإثبات صحة ما تقول، والأهم أنك ستعرف كيف تلوّح للمغادرين.
تعلم العطاء حتى في ظروفك الخانقة، تعلم أن تهب لأحبابك ابتسامة. وإن كنت تبكي ابذل فإن متعة العطاء ستمسح متاعبك!..
. يعبثُ بمشاعرك مرارًا وتكرارًا وهو على أتمِّ الثّقة بأنكَ عائدٌ في كُل مرّة، افجعهُ ذاتَ يوم ولا تعُد.
حين أكون معك .. لا ألتفت لهزائمي في مواجهتك .. لا ألتفت لحالة ضعفي الشديد أمامك .. حين أكون معك .. كنت أشعر أنني أملك القوّة الكبيرة لمواجهة كل هذا العالم البائس .. الملعون .. أنت لم تفهم بعد .. كيف أنني كنت أحتمي بك من هذا الخراب .. من هذا الحزن .
“في نوع من العلاقات مستوى الأمان فيها عالي جدًا، تعرفون أن مهما صار بينكم راح تتفاهمون وتسمعون بعض، تسند عليه وأنت متطمن ماتخاف يتبدل ولا يتغير مايحيرك ولا يشغلك بالأسئلة، واضحين صريحين واعيين مرتاحين مع بعض ، هذا أسمى من الحب وأعلى منزلة.♥️”
من الآن وحتى نهاية الأيام سأظل مقتنعا بأن الحب الصادق يظهر في وقت الانهيار، الحب هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعدك وتعيدك للوقوف عندما تهدمك الحياة، الأحبة هم الذين يرممون مايتلف من ابتسامتك وقلبك، الذين ينحازون لصفك ولا يتنازلون عنك أبدًا، ليس الذين تأتي وتذهب بهم كلمة مغشوشة.
توقف عن كونك لا ترى في مسعاك سوى الهزيمة ،على المرء أن يكون حنونًا على نفسه، حتى وإن كانت خطواته مبعثرة وجهده أقل🤎!.
