
من يُبادر لا ينتظر ولا يترقّب، المُبادر شخص حُر.
كنت الطرف الذي يتأنى قبل أن يُحدث جلبة ويتأجج غضبًا، الصابر الذي يعز عليه أن يُنهي ما كان عزيزًا بينه وبين الآخر، الذي يُشير إلى ما يُزعجه قبل أن يتراكم ويستحيل إلى إعتياد ثم إلى كراهية ونفور وتخلّي.
إترك للمرء أمله، هذا أقل ما تقدمه إنسانيتك .
لا أُحبّ مبدأ التلميح، بل يُعجبني أن تقصدني بصورة مُباشرة، أن تذكرني بطريقة صريحة وعلنية، أبهرني بجرأتك. لن تحصل على كامل إنتباهي بنصف انتباهك، ستأخذني بأكملي ، حينما أراك بأكملك .
أنا في مرحلة من حياتي لا أحتاج فيها أن أبهر أحد إن أحببتني فهذا أمر جيد و إن لم تحبني سيكون جيدا أيضاً حياتك ستبدو أكثر سلاسة عندما تسير فيها مع الغرباء لا تحمل نفسك تكاليف الصداقة ولا عبء المشاعر ولا ضريبة الإلتزام كن خالياً من وعود البقاء.
ماسُمي القلب إلا مِن تقلبه ، والرأي يصرفُ والاهواءُ اطوارُ .
ما أَحسَنَ الأَيّامَ إِلّا أَنَّها يا صاحِبَيَّ إِذا مَضَت لَم تَرجِعِ
”صوتك الذي تظن أنه لن يتجاوز سقف غرفتك، يتجاوز سبع سماوات، وما كان ربك نسياً.”🤍
الدنيا دوارة أُستُر تُستر، إخذل تُخذل، لكل شيء مقابل.
ليست الأشياء ما تقيدك، إنما ارتباطك أنت بالأشياء.
الشئ المشترك ما بين المرأة و نشرة الأرصاد الجوية هو التقلب المناخي المفاجئ ، الفارق الوحيد أن هذا لا يحدث للأحوال المناخية إلا في الفصول الأنتقالية أما مع المراة فيحدث فى أي وقت من أوقات العام !
هناك خير في كل إبتلاء، لا أحد يعرفه إلا الله .
لم أتغيّر إنني فقط،أميل إليِّ إلى ذاتي وأختارها فوق كُل أمر🤍🤍.
أي شيء يجعلك تبتسم احتفظ به سراً.
أليف الرُّوح مُلفِتٌ، ولو بينَ الحشود.
ملامح الوعي الفكري على وجهك يمنحكِ نوعًا آخر من الجمال .
ما تنظر إليه بحبّ سيبدو جميلاً .
الواقع يتغيّر باستمرار ولكن لأنّك تشاهده بنفس الإدراك القديم، تعتقد بأنّه ثابت.
العائلة هي أحد الأشياء التي تتباهى بها هي الأعمدة الثابتة داخل القلب والدّفء الأعمق الذي لا تملك إلا أن تنتمي إليه، في كل مرة يجرفك شيء توقن في داخلك بأن هذا أثمن ما تملك.
أكبر أنجازات الإنسان أنشغاله بنفسه .