
—— السيرة الحسّنـة أطَول من العمر ؛ فأحسنُـوا .
البقاء للأخف ، للألطف للأحن والأجمل أثراً ... البقاء الحقيقي لمن يحمل في قلبه ابتسامة ، وفي عقله مودة وفي مشاعره رحمة ... البقاء لمن يملك الإنسانية في تصرفاته ، والحب في معاملاته والرقة في سلوكه .... البقاء لمن يهديك الاحساس دون طلب ، ومن يخفف عنك أعباء الحياة دون مساومة ... البقاء للمشاعر الحلوة والنيات الصافية والقلوب الرحيمه..!🥰
جروح الذاكرة تلتئم بصنع ذكريات جديدة
تَعامل مَع نَفسك كَشخص أَنتَ مَسؤول عَن مُساعدَتَهُ.
إذا اشتهى القلب؛ ساق القدم
سألني أحدهم ذات مرة: لماذا تصرُّ دومًا على اتخاذ الطريق الشاق؟ أجبته: لماذا تفترض أني أرى طريقين؟ —
سكّة الصّبر كلّها أجر وآخرها جبر.
فالأشياء البسيطة لا تفهم أبدًا آلا في النهاية، بعد آن يكون المرء قد جرب جميع التعقيدات.
« غاية الإنسان أن يأمن، أن تزول عنه مخاوفه، وتسكن الطمأنينة قلبه، ولا يبالغ في قيمة الدنيا »
لا تبالغ بـ المحبه وتصدمك الظروف ولا تعمّق بـ المشاعر ؟ وخلك واقعي ..
ثق بحدسك ولا تسألني عن السبب.
الإنسان في كل حالاته يتأثر بمن حوله، الحزن والسعادة والخوف و القلق و الطمأنينة جميعها مشاعر تتسرب للإنسان ممن حوله، حاول أن لا تهدي أحدهم شيء سيّء كن طاقة إيجابية أو إختفي من أطرافهم ! 🌟
السعاده أن يكون لديك ثلاثة أشياء شي تعلمه وشي تحبه وشي تطمح إليه.
إهداء لذاتي التي تأَذت و بذلت حتى ذَبُلت... فمنذُ رحيل أًحبتي لمَّ يَحُل السَّلام فيها ، بقى الوجع فيها من أوفى أصدقائها ، فبين الحِين والحِين تَمنح نفسها جرعةُ أمل مَمزوجة بالذكرى كي تتغلب على هذا الحَنين ، ثمة أوجاع لا يناسبها البوح ، ثمة أوجاع ضيقة خلقت لتُكتم داخلنا لا تموت إن بُحنا بها ، ولا تصمت إن خبئناها ... أصبحنا كصبارًا حزين لا يبكي لأنه يدرك أن بكى ، مائة عام لن يحتضنه أحد..!🌵
لا يليق بي إلا الدلاَل و النُور و السعَادة و الرحابَة ❤️
اللي ما يفهم صمتك لا تستناه يفهم حديثك أبدًا.
لكنني كنت أعرف منذ التردد الأول أن هذا الطريق ليس لي.
في نهاية المطاف، ما يُهم حقًا هو ثلاثة أمور: كم أحببت، وكيف عشت بخفة، وكيف تخليت بإحسان عن الأشياء غير المُقدرة لك
لا أحد يولد بارِداً، هذهِ إصابة يكتسِبها في مرحلةٍ ما .
ما كان يُرهِقنا أمس أو يُؤلمنا، نجد أنفسنا اليوم قادرين على التعامل معه بهدوء أو تجاوزه تماماً. وهذا دليل على قدرتنا على التغلُّب والتقدُّم. فالزمن يعالج الجروح ويمنحنا الخبرة التي تساعدنا في مواجهة التحديات. لذا فإن تذكُّر الماضي الأليم قد يكون بمثابة تعزيز لثقتنا بأنفسنا.