مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

‏المغادرة بصمت، هي الرد العظيم لكل شخص استهان بطيبة قلوبنا.

‏«وتأنَسُ النَفس فِي نَفْسٍ تُوافِقُها بالفُكرّ والطّبعِ والغاياتِّ والقيمِّ»

‏فرح الآخرين لن يضرك وغناهم لن ينقص من رزقك ، عِش نقياً وتمنى للناس ما تتمناه لنفسك.

‏لدي إيمان عميق بأن الانسان يُشبه ما يُحب. يعرفه، يأخذ من طباعه، لهجته، طريقته في التناغم مع الحياة. يعكسه من الداخل، يطمئن إليهِ ويألفه، تجده دائمًا ينجذب إليه ويستكن بهِ.

أنا إنسان و ليس كل البشر إنسان .

إنسان اقسى انفعالاته  الصمت  .

خفت لأنكَ تَعرفني؛ لأنكَ تعرف هذا الشخص الذي يبدو صلبًا من أينَ يؤكل قلبه

‏عليك بإفراغ داخلك من المشاعر السلبية في لحظتها، قل لا، قلأنا لستُ بخير عندما لا تكون بخير، توقف عن إدِّعاء المثالية وسط مشاعرك الإنهزامية .. إمنع تلك التراكمات من الإنفجارات يوماً ما لتنجو.

تفاوت الذوق بين الناس فيه حكمةٌ بالغة، فكونُ الجمال في عين الرائي لا في ذات المرئي يجعل لكلّ إنسان نصيبًا بأن يكون جميلًا، وكل الصنائع في الوجود لديها فرصة لأن تُوصفَ بالجَمال، وهذا من بديع تقسيم الأرزاق بين الخلائق.

..لولا اليقين لما أفاد قلوبنا صبرٌ على البلوى ولا سلوانُ

‏يمضي الإنسانُ عمرَه على أملِ أنْ يعيشَ سعيدًا، لكنه في الواقع أقصى ما يبحثُ عنه أنْ يعيشَ مطمئنًا.

‏الإنسان الطيب عمره ما كان غبي، الغبي هو مَن لا يعرف قيمة الطيب.

‏”لا أعلم إلى متى سأظل بكل هذا التناقض.تارةً كأن السماء صدري، وتارةً كأن براكين الأرض دمي، وتارةً اخرى منطفئ كأن الكون بأكمله لا يعني لي شيء.“

‏في قانون الذكاء، كُن غبياً لتعرف المزيد.

‏لقد علمتني كيف أعتذر، أن أقول شكرًا، كيف أُوفّر الخجل على الآخرين، وأن لا أهين أحدًا او ارفضه. بدت عادات مبتذلة وتافهة، ثم أدركت فيما بعد أنها معجزات صغيرة.

لقد رفضت أن أكون دمية يحرك خيوطها الآخرون ،، أردت دائما أن أكون أنا من يمسك خيوط اللعبة .

‏أكثر شيء ندمت عليه في حياتي، أنّي أخفيتُ أجمل جانبٍ مِن جوانب نفسي لمُدَّةٍ طويلةٍ مِن الزمن. كنت أخفي حكمتي التي تدل على اعتزازي بعقلي، وأخفي قدراتي المُشرِّفة التي تَفرّدتُ بها. ثم عرفت أنّ الإخفاءَ ظلمٌ للنفس، فتجلّت نوازعُ الجمال على طبعي، وانبلَجت أنوارُ المعارف على هيئتي.

‏ لو كان في العتاب نتيجة لما أسرّها يوسف في نفسه، ولو كان لمُخالطة الناس في الحُزن أثر لما تولى يعقوب عنهم، ولو كان في البوح فرج لما نذرت مريم ألا تُكلم اليوم إنسيا، انكسر لله فانكسارك أمامه استقامه

السكينة أمر مختلف هي بكل بساطة تقدير ما نملكه من دون أن نبكي على ما فقدناه أو نحلم بما لم نتملّكه بعد ...

‏الناس لُطفاء، بحجم المصلحة.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play