مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

وحدهُ الشغف، الشغف بالأمور العظيمة، يستطيع أن يسمو بالروحِ إلى مقاماتٍ عالية جدا.

الذين بلا رغبات هم الأحياء حقاً، ليس لديهم ما يتمسكون به، سيأتون معك اذا طلبت منهم الانتحار معك او الذهاب لتناول وجبة دسمة

الله خلقك عزيزًا مُضيئًا ، فلا تُطفئ روحك بما لايَستحقها .

أقوى اللحظات سحرًا و إعجازًا هي لحظةٌ تمرُّ على الإنسان، يقف فيها أمام نفسه -لأول مرة- وقفةَ حسمٍ و عدلٍ و رحمةٍ، و يؤمن فيها -كما لم يؤمن من قبل- كم أنه جميلٌ أكثر مما كان يظن، و جديرٌ بأكثر مما كان يقنع. بعدها؛ لا يعود الإنسان أبدًا كما كان.

‏الكتابات العامة، رسائل خاصة ‏التعميم لتشتيت الانتباه.

‏مفهومي للعلاقة الصحيّة يقتضي الحضور في الوقت المناسب بغض النظر عن الخلافات المناسبات السعيدة، أوقات الأزمات، الوقت الذي نعلم به أن أحدنا بحاجة إلى الآخر.. نقف بجانب بعضنا، نترك خلافاتنا جانبًا، و نناقشها فيما بعد. و أرى أن أي علاقة تمنعها الخلافات عن ذلك؛ لا يعوّل عليها

أنا أنتمي إلى الَّليل بطريقة لا تُوصف، يجذبني القمر، النجوم ،هدُوء الليل، أقع في كُل تفاصيله.

‏” للسعادة باب لا يُفتح إلا من السَماء “ .

أخاف من نفسي حين أظل صامداً ، أمام الأشياء القاسية، أخاف حين لا أبكي أمام الأشياء التي تستدعيني للبكاء، أخاف حين أصمت رغما عن ضجيج رأسي وكل الكلمات التي في صدري، أخاف على نفسي حين تستقبل كل الصدمات بهدوء تام، أخاف من فكرة أن هذا الثبات سينهار فجأة ولن أستطيع النهوض مرة أخرى.

‏«ثمة كلمات لا يمكن أن تقال مرتين ‏من قالها مرة، أفنى كل حواسه»

في صغري أجهدت نفسي لأعرف ذلك العصفور الذي يُخبر أمي بكل خطأ أقترفه، حين كبرت عرفت بأنها عيناي .

سبحان من يُنير بصيرة الإنسان بمواقفٍ صغيرة لم يكن يُلقي لها بالاً !

‏ولا تظُن بربّك غير خيرٍ ، فإن الله أُولى بالجَميل🩶.

ومَن أحياها ليست مقتصرة علىٰ الأطبّاء، يمكنك إحياء الرّوح البشريّة بالمواساة، بالعناق، بالابتسامة.. بكلّ شيءٍ يزرع في اليائس أملا..

المرء تائهٌ بين إقبالهِ على شرٍّ يظنّه خيرًا وإعراضه عن خيرٍ يظنّه شرّا، والسعيد من كانت خيرة الله لهُ أحبّ إليه من خيرته لنفسه.

تُبالغ في العقلانية وأنت كلّك عواطف.

‏القاعدة تقول: ‏دائمًا الرائع مع الجميع، ليس رائعًا مع ذاته

‏لا يمكن للإنسان أن يبقى محافظًا على اتزانه وحكمته ونظرته العميقة للأمور ورضاه؛ هو لم يخلق للثبات بل للترنح ليختبر في كل مرة ما ينتج عن سقوطه، وما يظنه في نفسه، ويعرف مواطن ضعفه، ومن أين يهزم، بمعنى أن الإنسان بتكوينه يحمل منظومة اختباره على الأرض.

ليست الغاية الكلمة، بل من خلفها وليس الشعور اقصى الامنيات إنما صاحبه و موطن انبعاثه وليس لأي شيء معنى مالم يُكلل بفخرٍ من المقصود! اي مفرداتٍ عذبة و اي مشاركة لا يعوّل عليها مادامت من سِواه، تُعرّف الاشياء في قاموسي بمصدرها لا بمهايّتها و لو كانت عظيمة او ابسط من كل شيءٍ في الوجود.

- ما تُخفيهِ‏ في عَتمتِك يَلمع عَلى مَلامِحك .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play