السبت، 3 مايو 2025
تُعجبني النصوص الأدبيّة القصيرة التي تَحمل مِن البلاغة ما يُدهش العقل ويَغمرُ الفؤاد بِالرقة واللُّطف، كقول أحدهم: «يأتي زمانٌ لا طمأنِينة فيه، ثمّ تأتينَ أنتِ، يا طمأنِينَة العُمر المُتعَب !»