
لَما تَكُون السَّعة فِي نفسّك لَن تضيقَ بكَ الأماكن .
- أصحَابُ النَوَايا الطَيِّبَةِ يَنتَصِرُونَ لأنفُسِهِم مَهمَا كَانَت خَسَائِرُهُم .
المسامحة سهلة الصعوبة في إستعادة المكانة .
معضلة الإنسان الكبرى إنه لا يرى الأشياء كما هي، بل كما يشعر بها
هدأت نزاعاتي مع الأيام، لم أعد أرجو، أو أصّر على شيء، ولا أخاف الخسارة، أعيش في مرحلة من التسليم التام أن ما أصابني لم يكُن ليُخطئني، وما أخطئني لم يكُن ليُصيبني وإن فقدت شيئًا فإني لم أفقد الله، وهذا تمام الغِنى.
صعوبة الطرق تجعلك تدرك قيمة ماتريده.
في مصحة المجانين من يختار الإجابة الصحيحة، يُطرد.
«تركتك خصماً لله فحاربه أن أستطعت».
مهما تعددت مزايا إنسان؛ فلا شيء يضاهي رقة قلبه، ولين طبعه، ورفقه بمن حوله💜.
•• قيل في الوِدّ المُتأخِّر.. كالذي مات جارُه مِن الجُوع، وفي عزاءِه ذبَح كلّ الخراف!🤍
لهذه المحبة معزّة ثمينة، بمقدروها أن تجعل قلبي مُتسع، وروحي أخف من كل ماكان يثقلها، وإنها وحدها نِدّ كل عبء مر في حياتي.
''ليس البطل فقط من قام بسرعة من وقوعه، وغسل وجهه ونزل إلى الحياة كما هي واستخفَّ بكل ما كان. بل البطل أيضًا من نزل إلى الحياة وهو يشعر بالمرارة وعدم القدرة على التكيف مع الواقع، ثم قرر أن يغالب كل هذا وينزل، البطل من نزل إلى الحياة حتى وهو يشعر بنداء داخلي رهيب يناديه كي يغلق غرفته عليه ولا يخرج أبدًا!''
الحَنان قادر على إذابة ما لا يُمكن للقَسوة إذابته .
لستُ ضعيفًا، لكنّي بشر أفقد السيطرة أحيانًا و ينقلب حالي، تختلط مشاعري و يضعف قلبي، اتوه ولا أطيق يومي، أحزن ولا أطيق نفسي. -
يفوز ذوي النية الطيبة في النهاية مهما تعددت خسارتهِم. -
يمضي الطريق، وترافقني الشمس بصمتٍ دافئ، كأنها تقول: ما ضاقَ دربٌ أشرقت عليه، ولا خابَ من مشى بنية النجاة. -
يتخيل الإنسان فيك ما يرغبه منك، لذلك يشعر بأنك خدعته حين تناقض خيالاته . -
- أن يملُك الإنسان، -وعلى الأقل- نقطة ارتكاز واحدة، يَعود لها خائفًا فيطمئن. 💕
إذا أردت أن تصبح قوياً ، تعلم أن تستمتع بكونك وحيدا
يُريد المَرء -ولو مرةً- أن يُحالفه القدر ويكون نصيبه هو نفسه ما يُريد ألّا يُغلَب على أمره في كُل شيء، وأن تعطيه الحياة نصيبه القليل من الراحة الّتي تجعله لا يخاف الاستيقاظ بيومٍ آخرٍ فيها وأن يكون -هو- في حياةٍ بإختياره هو كما يُريد، لا كما تفرضه عليه الحياة والظّروف.