مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

أن أصل أخيراً لمكان يستحق كلَّ هذه الرقة التي في قلبي، مكان لا يجرؤ على خدشي.

هذبني وعيي كلما غَفَلت أيقظتني الحقيقة.

مساعدة الفراشة على الخروج من الشرنقة يقتلها ‏قد تسرق من أحدهم أهم محطة تحول في حياته إذا بالغت في مساعدته ..

ان ملاحظة الأشياء ما هي إلا عناء آخر.

الايام بتعدي بس المواقف بالحفظ والصون.

لم يبذلوا جهدًا لفهمك مرّةً عاشوكَ طول العُمرِ تأويلا

أحبُّ أن أبْتسِم في وُجوهِ المَارَّة؛ الصِّغَار والكِبار، وأشعر بلَّذةٍ عندما يبادلُوني نَفسَ الفِعلِ. هذه عادةٌ تَكبُر معي .. دائمًا ما يُراودني شعور بأنَّ الدُّنيا ثقِيلة، ومتَاعِبها كثِيرة بما يكفِي. وأنَّ لهذا الفعل اللاشعُوري ترجمة تصلّ لصَاحِبها، ولقلبهِ بالتحديد عبرَ تلكَ الابتسَامات؛ بأن لا أريدُ أن أراكَ مكرُوبًا أو حزينًا، لا أُرِيد أن يَعْبَس وجهكَ الجمِيل. مُؤمِنة بأنَّ للقلبِ لغة خاصَّة من نوعِها، وأنَّ الابتسامة حتّى في وجهِ من لا نعرفهم لها طابِع خاصٍ لا يُنسىٰ. _ محاولة خفِيفة لا بأس بها؛ علَّها تترك أثرًا، تَمحِي ندبةً، أو تُخفِّفٌ حِملًا ولو بسِيطًا ممَّا نُكَابِده في يومِنا :))

الإنعزال عن البشر فِعلاً إنه أكثر قرار صح تأخذه في عشريناتك ، تذكر راحة دماغك أهم .

‏الإنسان رِقَّة قلب، إذا زالت، زال الإنسان.

‏أحِبَّ النَّاس ولكنْ لا ترهقهم بتوقُّعاتك، فمعظمهم مساكين لا تسعفهم عقولهم وقدراتهم، وبعضهم ببساطة لا يهتمون، وآخرون ليسوا سوى أوغاد!.

أحبّ أن أركّز دائما على كون: التخطي لا يعني أنك لم تتألم، بل أنّك لم تعد تستعمل الألم كخارطة طريق. أن تغيّر دوائر الألم وتعيد برمجتها داخل دماغك، وتقول له: نعم، أتذكّر… لكنني لم أعد هناك.

أن تمشي بحذرٍ في أرضهِم بعد ما كانَت كُل تلك المساحة الشاسعة لَک .

شئْتَ أم أبيْتَ أنت قدوَة لِفِئَةٍ منَ النّاسِ تأخذُ مِن ورائهِم أجرًا.. أو تحمِل أثقالاً معَ أثقالِك

سأبالغ في فرحتي يوماً، ثأراً من أيام خذلتني .

‏في مرحلة من النضج ستتخلى عن براءتك القديمة، وعن طيب خاطر، وستميل للتأني والحكمة، ستُرحب بالحقيقة التي ستتبدى لك في كل ما أحببته؛ فتتقبل سوء تقديرك بعينان مفتوحتان على المساوئ، وستكون ممتن لحسن ظنك في كل ما أثبت جدارته بالأيام

‏كُل الذين ظَلموك في الخَفاء سيُجازيهم الله عَلانية .

لا أستطيع إلقاء الأشياء وراء ظهري، أنا بلا ظهر، قلبي في كلّ الجهات.

أُحب هذا الصدق الذي يسكن قلبي، صدقٌ في المشاعر، في العطاء، وفي المودّة، أُحب هذا اللُطف النقي والأصيل الذي لا يُزعزعه شيء حتى ولو تمت أذيتي، أُحب هذا القبول الذي يسكن روحي لكل هذا الاختلاف بين البشر، أُحب قُدرتي على رؤية الأعماق والخبايا أحب كوني ممتلئة بالعفو والتسامح والمغفرة.

سيكون الأمر أسهل ، لو أنك ترى الآخرين كما هم لا كما تتوقع منهم أن يكونوا

ستصل إلىٰ النّـضج الذي يجعلك تـرفُـض التّورط في علاقة مؤقتة أو صداقة باردة أو جدال أحمق أو التعلق بالـزّائفين .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play