مسجات شعر

مسجات شعر

‏اليَوم عِيد فَهل فِي العيدْ ألقَاك يا مُنية القَلب إنَّ العيد لُقياك

‏أنتِ السُّرورُ بِهذَا العِيدِ والأنسُ يا روضةً مِن نَداكِ الفُلُّ والوَرسُ لمّا ذكرتُكِ صارَ القلبُ مُبتهِجًا وأورقَ الزَّهرُ والرّيحَانُ والغرسُ العيدُ أنتِ فما أحلاكِ مُبتسِمة كأنمَا أنتِ فِيهِ البَدرُ والشَّمسُ

‏حَسنَاءُ لَا تَبتَغِي حليَاً إِذَا بَرَزَت لِأَنَّ خَالِقَهَا بِالحُسنِ حَلَّاهَا ♡

‏حنـونُ قـلـبٍ لهُ عيـنـينِ من دُررٍ ومبسمٍ كضياءِ الشّمسِ إذ طلعَت

‏قال رجل من قيس لرجل من قريش: اطلب الأدب فإنه زيادةٌ في العقل، ودليلٌ على المروءة، وصلة في المجلس، ثم قال: ‏تَعَلَّمْ فَليسَ المَرْءُ يُخْلَقُ عَالِمًا ‏وَليسَ أَخُو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ ‏فَإِنَّ كَبيرَ القَومِ لاَ عِلمَ عِندَهُ ‏ صَغيرٌ إِذَا صُمَّتْ عَلَيْهِ المَحَافِلُ.

‏أغداً ألقاكَ ؟ يا خوف فؤادي من غدِ.

‏‎لا مرحباً بغدٍ ولا أهلاً بهِ إن كانَ تفريقُ الأحبّةِ في غدِ - النابغة الذبياني

‏‎يا جامعَ الشَّملِ بعدَما افتَرقا قَدِّرْ لعيني بمَن أُحِبُّ لِقا - ابن سهل الأندلسي

‏لا طابت النفس ما للهوى داعي حتى المشاعر تموت ونارها حيّه

‏فسَلِّمِ القلبَ للرحمنِ، تَنجُ بهِ ما خابَ قلبٌ يَدُ الرحمنِ تحميه

‏‎إِنَّ الكَرِيمَ إِذَا نَادَيْتَ قَالَ : نَعَمْ فَكَيْفَ بِاللهِ ذِي الإِنْعَامِ وَالكَرَمِ؟ فَابْسُطْ لَهُ الكَفَّ لَنْ تَأْتِيكَ فَارِغَةً فَقَدْ سَأَلْتَ الذِي سَوَّاكَ مِنْ عَدَمِ. - عيادة بن خليل

‏أُصلّي صَلاةَ الشوقِ وَحدِي جَماعةً صُفوفي، ضُلوعِي والفُؤادُ إمامُ !

‏من رخصني ماربح غير ابتعادي ومن ربحني لو يبي عيوني عطيته لاتشوفني مجرد اي شخص عادي اي شخص يطيح من عيني وطيته.

‏فَلا خَيرَ في الدُنيا إِذا أَنتَ لَم تَزُر حَبيباً وَلَم يَطرَب إِلَيكَ حَبيبُ

‏‎يا ليتني ألقى المنيّة بغتةً، إن كان يوم لقائكم لم يُقدَرِ.. - جميل بثينة

‏وَلِي فِي العُزْلَةِ الصَّمَّاءِ أُنْسٌ أُلُوذُ بِها إِذَا صَخِبَ الأنَامُ

‏بِلادي وإن جارت عليَّ عزيزةٌ وأهلي وإن شَحُّوا عليَّ كِرَامُ

‏قَد تَحبِسُ العَينُ دَمعًا لَا مِدَادَ لهُ أوَّاهُ مِن دَمعَةٍ فِي القَلبِ مَجرَاهَا

‏‎أخفيتُ عنهم دمعتي متعمدًا والحزنُ رغم تَوجعي ما بانا أخفيتُ كسرًا في الفؤادِ ببسمةٍ عمَّن أُحبُّ كأنهُ ما كانا وبكيتُ في الليلِ الطويل ودمعتي كالغيمِ تهطلُ قوةً أحيانا

‏‎مَا كلُّ مَنْ ذَرَفَ الدُموعَ مُعذَّبٌ أو كلُّ من تَلقاهُ يَضحكُ يصدقُ هَي قصّةٌ أدرَى بها أصْحابُها وَاللَّـهُ أعْلمُ بِالقلَوبِ وَأرْفَقُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play