اليَوم عِيد فَهل فِي العيدْ ألقَاك يا مُنية القَلب إنَّ العيد لُقياك
أنتِ السُّرورُ بِهذَا العِيدِ والأنسُ يا روضةً مِن نَداكِ الفُلُّ والوَرسُ لمّا ذكرتُكِ صارَ القلبُ مُبتهِجًا وأورقَ الزَّهرُ والرّيحَانُ والغرسُ العيدُ أنتِ فما أحلاكِ مُبتسِمة كأنمَا أنتِ فِيهِ البَدرُ والشَّمسُ
حَسنَاءُ لَا تَبتَغِي حليَاً إِذَا بَرَزَت لِأَنَّ خَالِقَهَا بِالحُسنِ حَلَّاهَا ♡
حنـونُ قـلـبٍ لهُ عيـنـينِ من دُررٍ ومبسمٍ كضياءِ الشّمسِ إذ طلعَت
قال رجل من قيس لرجل من قريش: اطلب الأدب فإنه زيادةٌ في العقل، ودليلٌ على المروءة، وصلة في المجلس، ثم قال: تَعَلَّمْ فَليسَ المَرْءُ يُخْلَقُ عَالِمًا وَليسَ أَخُو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ فَإِنَّ كَبيرَ القَومِ لاَ عِلمَ عِندَهُ صَغيرٌ إِذَا صُمَّتْ عَلَيْهِ المَحَافِلُ.
أغداً ألقاكَ ؟ يا خوف فؤادي من غدِ.
لا مرحباً بغدٍ ولا أهلاً بهِ إن كانَ تفريقُ الأحبّةِ في غدِ - النابغة الذبياني
يا جامعَ الشَّملِ بعدَما افتَرقا قَدِّرْ لعيني بمَن أُحِبُّ لِقا - ابن سهل الأندلسي
لا طابت النفس ما للهوى داعي حتى المشاعر تموت ونارها حيّه
فسَلِّمِ القلبَ للرحمنِ، تَنجُ بهِ ما خابَ قلبٌ يَدُ الرحمنِ تحميه
إِنَّ الكَرِيمَ إِذَا نَادَيْتَ قَالَ : نَعَمْ فَكَيْفَ بِاللهِ ذِي الإِنْعَامِ وَالكَرَمِ؟ فَابْسُطْ لَهُ الكَفَّ لَنْ تَأْتِيكَ فَارِغَةً فَقَدْ سَأَلْتَ الذِي سَوَّاكَ مِنْ عَدَمِ. - عيادة بن خليل
أُصلّي صَلاةَ الشوقِ وَحدِي جَماعةً صُفوفي، ضُلوعِي والفُؤادُ إمامُ !
من رخصني ماربح غير ابتعادي ومن ربحني لو يبي عيوني عطيته لاتشوفني مجرد اي شخص عادي اي شخص يطيح من عيني وطيته.
فَلا خَيرَ في الدُنيا إِذا أَنتَ لَم تَزُر حَبيباً وَلَم يَطرَب إِلَيكَ حَبيبُ
يا ليتني ألقى المنيّة بغتةً، إن كان يوم لقائكم لم يُقدَرِ.. - جميل بثينة
وَلِي فِي العُزْلَةِ الصَّمَّاءِ أُنْسٌ أُلُوذُ بِها إِذَا صَخِبَ الأنَامُ
بِلادي وإن جارت عليَّ عزيزةٌ وأهلي وإن شَحُّوا عليَّ كِرَامُ
قَد تَحبِسُ العَينُ دَمعًا لَا مِدَادَ لهُ أوَّاهُ مِن دَمعَةٍ فِي القَلبِ مَجرَاهَا
أخفيتُ عنهم دمعتي متعمدًا والحزنُ رغم تَوجعي ما بانا أخفيتُ كسرًا في الفؤادِ ببسمةٍ عمَّن أُحبُّ كأنهُ ما كانا وبكيتُ في الليلِ الطويل ودمعتي كالغيمِ تهطلُ قوةً أحيانا
مَا كلُّ مَنْ ذَرَفَ الدُموعَ مُعذَّبٌ أو كلُّ من تَلقاهُ يَضحكُ يصدقُ هَي قصّةٌ أدرَى بها أصْحابُها وَاللَّـهُ أعْلمُ بِالقلَوبِ وَأرْفَقُ