مسجات شعر
وقال المتنبي: وأتعبُ خلقِ الله مَن زاد همُّه وقصَّر عما تشتهي النفسُ وُهدُهُ فلا مجدَ في الدنيا لمَن قَلَّ مالُه ولا مالَ في الدنيا لمَن قلَّ مَجدُهُ
لا تسألوها كيف فاضَ جمالُها بَل سبِّحوا، سُبحانَ مَن سوّاها.. 🤍
الناس تتزاحم على شرب الأنهار وأنا مكفيني عن الناس بيري ويوم الطيور تهاجر وتقطع بحار أنا مبرقع داخل الصدر طيري ماني لكل مضيع دياره ديار ولاهو ضروري كلٍ يذوق خيري أنا فدى اللي ينتظرني على نار إن غبت عنه ما يعوضه غيري
مالله كتب لي فيك حظ ولا نصيب الواقع أصدق .. من يا ليت ، وربما حتى لو إن إحساس قلبي ما يخيب سفك الشعور أشد من سفك الدما والغيمة اللي تاخذ شوي .. وتغيب ما تغري ألا .. الميّتين ، من الضما أحيان .. حتى اللي تحس إنه قريب يمكن يكون أبعد عليك من السما
ورجوتُ عيني أن تكُفَّ دموعها يومَ الوداعِ نشدتُها لا تدمعي أغمضتُها كي لا تفيضَ فأمطرت أيقنتُ أني لستُ أملكُ *مدمَعي* ورأيتُ حُلْماً أنني ودَّعْتُهم فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي مُرٌّ عليّ بأن أُودِّع زائرًا كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي💛؟! .د. محمد المقرن،
ودَّعتُها ومَدامِعي تَجري أسًى إنَّ الوداعَ على المُحبِّ شديدُ 💔 فكأنَّ أيَّامَ اللِّقا حُلْمٌ مَضىٰ وكأنَّ حَظِّي الهَمُّ والتَّسهيدُ
رعى اللهُ أيامًا تقضّت بقربكم كأنّي بها قد كنتُ في جنة الخُلدِ • بهاء الدين زهير | 💜
كالشمس أنت وهنَّ عندك أنجمٌ إن أشرقتْ أيُرى لهنّ ضياءُ؟
أنَا الغريبُ وهل فِي الأرضِ من بلدٍ يَحنُو عليَّ، ويؤوي قلبِي الدَّامِي؟ -أيمن العتوم
وتشاء أنت من البشائر قطرةً ويشاء ربك أن يغيثك بالمطر
يَا سَاهِرًا وهُمُومُ اللَّيلِ تُتْعِبُهُ دَعْهَا لِرَبِّكَ وانظُرْ كَيفَ تَنفَرِجُ
لن يدومَ الهمُّ يا حلوَ المُحيّا لن يظلّ الحزنُ في عينيكَ يحيا
إِنِّي مُقِيمٌ وَلِي رُوحٌ عَلَى سَفَرٍ أَوَّاهُ يَا غُرْبَةَ الأَرْوَاحِ أَوَّاهُ
لِماذا أراكَ عَلى كلِّ شيءٍ كأنكَ في الأرضِ كلّ البَشر؟
كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ لٰكنَّ عينيكِ لا نِدٌّ وَلا شَبَهُ.
ولهيبُ غيرتِها يثورُ إذا بَدَتْ مني سوابـقُ نـظرةٍ لسواها! لم تَدْرِ أن القلب أين توجهت عيناهُ في كلِّ النساءِ يراها!
مآ يشبهك في طلتِك غير القمر امآ البشر في ذمتي مالك شبٌيه .
سبحانه مَلِكَاً على العرش استوى وحوى جميع الملك والسلطان وهو المحيط بكل شيء علمه من غير إغفال ولا نسيان
و أشاحَ عنها بناظريهِ مُعاتباً لمّا رأى حُسنها بكلّ وقار وأتاها مُسرعاً يقولُ : تخمّري إنّي وربّ العالمين أغارُ !
هذا طريقُ الراحلين فلا تعُد وألعن فؤادِّي إن بكاكَ وأرجعك تبًا لحُبك داخلي متمردٌ أتقيسهُ بكرامتي؟ ما أجرأك! والله ما اجتمعا بداخل عاشقٍ ذلُّ وحبُّ .. من بذلك أقنعك؟ قد قالهـا الخرازُّ بُحَّ فؤادهُ الذلُّ وكلُّ الذلِّ أن أبقى معك!
