ولا خيرَ في ودِّ امرئٍ متلونٍ إذا الريحُ مالتْ مالَ حيثُ تميلُ
الود ودي في ضلوعي أخبيك لا حي يدريبك ولا حي يلقاك🤍.
مَكسورةٌ مِنّا العيونُ لِفَقدِهم صَبراً سَنَنسَى الفقدَ في الجنّاتِ
وَتَضُمُّهُمْ تِلَكَ القُبُورُ بِلَيْلِهِمْ يَاوَحْشَةَ الأَحْيَاءِ لِلأَمْوَاتِ مَكْسُورَةٌ مِنَّا العُيُونُ لِفَقْدِهِمْ صَبْراً، سَنَنْسَى الفَقْدَ فِي الجَنَّاتِ.
يا راحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي؟
سكبَ الحبيبُ على الفؤادِ نسيماً ملأ القلوبَ محبةً وحميما رسمَ السعادةَ كي يُزيلَ كأبتي ضحَّى لأحيا في الحياةِ سلِيما ثنتانِ في الدنيا تذيب عناءنا وتعيدُ قلبا في العناء سقيما بوحُ المُحِبِّ إلى الحبيبِ لِبُرهةٍ ووجودُ خلٍ بالوصال كريما عبدالرحمن محمد
إنِّي أحِنُّ إلى مَن روحُهُ سَكنت قلبِي ولكِنَّهُ تحتَ الثَّرى سَكنَا
وإذا البشائر لم تحِن أوقاتها فلِحكمةٍ عندَ الإله تأخرَتْ
إنَّ المَليحة من كانتْ محاسنُها من صَنْعَة الله لا من صَنعة البشَر
كفاكِ ياحسنـاءُ أنْ تتزيّني، فالحسنُ بالتَّحسين لايتحسَّنُ💚
من شدّة الحبّ الذّي في خافقي أحببتُ كلّ حبيبةٍ من أهلهِ الأمّ والأختُ التّي في بيتهِ والجدّة الكبرى وسابعُ أصلهِ إن كان يحمل لي الوداد بقلبهِ فلقد حملتُ ودادهُ من قبلهِ فأدام ربّي مشينا مع بعضنا لأكون أدنى عندهُ من ظلّهِ
لَا غيّبَ اللهُ وجـــهًا كُنتُ أُبصـــرهُ يا وهجةً مثْل ضوء البَدْرِ في الأفُقِ وَلَا رضــيتُ بنــــــورٍ غَيـــــرهُ أَبَدًا مهما رأيتُ من الأنــوارِ في الغسقِ...🌿
إذا كان يُرضيك الفراقُ فإنَّني رضيتُ بما يُرضيك، يا خيرَ هاجِرِ
خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أمّا الفراقَ،فما أقولُ لأمنعَك؟
وإذا البشائر لم تحِن أوقاتها فلِحكمةٍ عند الإله تأخرت سيسوقها في حينها فاصبر لها حتى وإن ضاقت عليك وأقفرت وغداً سيجري دمع عينك فرحةً وترى السحائب بالأماني أمطرت
وغدًا سَتغمرُكَ البشَائرُ مِثلمَا غمرتْ بشَائرُ ربِّنا أيُّوبَا -
إذا حَلّ الصَّباحُ؛ فكُنْ صَبُوحًا جميــلَ الرّوحِ، بَــرَّاقَ الثَّنايــا ولا تُبْـدِ التَّجهُّـــمَ مِنْ عُيُــونٍ كأنّك في مَحــاجرِهـا المَنايَــا فإنَّ الصُّبْــــحَ مـــا حيَّـــاكَ إلَّا ليُبْصِرَ في ابتسامتك التّحايَـا 🌿
عسى الحزين الي همومه طوابير تمد له ضحكات الايام . . يدها َ وعسى محب الخير ومدور الخير مايعرف الضيقه ويعرف نكدها
نُثرَ الجَمالُ علَى الخلائقِ كُلِّها ثمَّ اسْتقرَّ بوجههَا إذْ يُوصفُ
وادعيني لو أنا ضد الوداع لان في عيونك من اللهفه لقا هبت ظروفك وأنا صدري شراع مايضيع هقوة اللي به هقى غلطة العاشق بقو الإندفاع لكن الظاهر أنا غاوي شقا تقصر الأعمار والدنيا متاع لو تروح أحلامنا وش هو بقى