يا رامِياً قَلبـي بِأَسهُـمِ لَحظِــهِ ! أَحَسِبتَ قَلبي مِثلَ قَلبِكَ جَلمَدا؟
من يُقنعُ الطوفانَ أنَّ سفينتي في الحُبِّ أوسعُ من سفينةِ نوحِ؟.
كَم بَسِمتُ وَالحُزن يَملأُ قلبِي وَالناس تَحسَّبُ أنِي مسرُور وَترانِي فِي جبر الخَواطِر سَاعِيًا وَفُؤادِي مُتصدِعٌ مَكسُور
نَظرةٌ يا حُلوَتي مِنكِ حياة يُشرِق الكَونُ ويَرتادُ الصباح! أزهرَ الوَردُ لذِكراكِ وفاح أذَّنَ الساقي إلى هذا الفلاح! - موشّح أندَلُسي
حزينٌ إذا يومًا حزِنتُ، وإنَّهُ لِدَمعي تُفيضُ الدَّمعَ مِنه مَحاجِرُ جوادٌ عزيزُ النَّفس بالحُبِّ صادقٌ وبالوجدِ والأشواقِ والعشقِ شاعِرُ
ياغائبينَ وفي القلبي أشاهدهم وكلما انفَصلوا عن ناظري اتصَلوا قد جدّد البُعدُ قرباً في الفؤادِ لهم حتى كأنهم يومَ النوى وصلوا
يا غائبينَ عنِ الأنظارِ ترقُبكمْ نفسٌ تحِنُ وعينٌ تشتهي نَظَرا.
ياحاظِرينَ بِلا رُوحٍ تُحَرِكُكم... ماظَرَّ قلبي أغابَ الجِسمُ او حَظَرَ... إنَّ المَشاعِرُ إن غابَت بِداخِلِكُم... قَبُحَ الغَرامُ وإن حَلَّتكُمُ الصُّوَرَ... مالي أحِنُّ لِشَيءً عِشتُهُ مَعَكُم... هَل ماتَ قلبي أم مَحبوبيَّ انتَحَرَ؟؟
وتَسألُني عَلى سُقمي ونُحلي... وقد سَفَكت دَمي في كُلِ وادي... تَقولُ بِأنّني أهوى إغتِرابي... وكَانت غُربَتي هيَّ والبِلادِ... اُعَلِمُها الرِمايةَ لَستُ أدري... وَتَعليمي لها سَببُ اصطِيادي...
وتظهر انها سيدة البراءة وقلبها الشقي مليء بالسواد تغريني بكل حذب وصوب ليخضع الفؤاد مكبل بالاصفاد
وأمامَ بيتكِ قَد وضعتُ حقائبي يومًا، وَوَدَّعتُ المتاعبَ والسَّفَرْ وغفرتُ للأيَّامِ كُلَّ خطيئةٍ وغفرتُ لِلدُّنيا وسامحتُ البَشَرْ
يا أيها الإنسان ما هذا القلق أوليس ربك قد تكفل ما خلق؟ أوليس بعد العسر يسرٌ مثلما بعد الليالي دائمًا يأتي الفلق ؟ لا بأسَ ، فالأَحزانُ يتبَعها رِضاً يُضفي عليك بإِذن مولاك الأَلقْ كن مثل سهم إِن تراجع للــوَرا جـــد النشاط بهمة ثــم انطلق
•• ونظرتُ في عّينيك علَّي أهتدِي فَتعاظمَت بعدَ التأمل حيرَتي.
«اسكب لنا من غيث لطفك؛ يرتوي منه الجَنانُ وتزهرُ الآفاقُ وافتح لنا أبوابَ رحمتك التي لا يعتري نفحاتِها استغلاقُ وانشر لنا أنوارَ حكمتِك التي تزهو بها الآفاق والأعماقُ تاقت إليك الروحُ في خلجاتِها وجثت على عتباتِك الأشواقُ»
ترى القصــايد مابرت جـــرح مغليك وماهو فخر لا قالو الناس شـــــاعر اكبر فخـــر لا جيت محتــاج وابيك ضميتني بإحسـاس وحب ومشاعر ,,❤️
أستغفر اللهَ نورٌ يَدفعُ الخطَرا ويُذهِبُ الهمَّ لا يُبقي له أثرا أستغفرُ اللهَ أبوابٌ مُفَتّحةٌ إلى الجِنانِ ونَبْعٌ يغسلُ الكدرا أستغفرُ اللهَردّدْها على ثقَةٍ بمن إذا جئتَه مُستغفِرًا غفَرا -
اخترتُ نفسي والنفوسُ عزيزةٌ أنا لا أعيشُ العمرَ دون خيارِ لك أن تغيب لن أموت بغربةٍ فالأرض أرضي والمدارُ مداري لك أن تجفّ لن أموت من الظما انا من جرت فوق الثرى أنهاري لك أن تهبّ لن أطيح فداخلي جبلٌ وريحُ الحبِ محض غبارِ
إنَّ الكَرامةَ إنْ هَانَتْ على رَجُلٍ أمسى كهيئةِ مَن يحيا على العلفِ ظَنَّ الحمارُ ، وكُلُّ الناسِ تركَبُهُ أنَّ المعالفَ فيها مُنتهى التَرفِ ما أجملَ الموتَ إنْ يُطلب فدى شرفٍ وأقبحَ العيش إنْ اضحى بلا شرفِ
تجري الرياح كما تجري سفينتنا نحن الرياح و نحن البحر والسفن ُ إن الذي يرتجي شيئاً بهمّتهِ يلقاهُ لو حاربَتْهُ الانسُ والجنُ ُّفاقصد إلى قمم الأشياء تدركها تجري الرياح كما رادت لها السفنُ
لستُ ذليلاً كي اُعز بقُربهم انا عزيزٌ لا يُذل جواري اخترت نفسي والنفوسُ عزيزةٌ أنا لا أعيشُ العمر دون خيارِ لك أن تغيب لن أموت بغُربةٍ فالأرضُ أرضي والمدار مداري