مسجات شعر
•• ما قيمةُ الشعرِ والمولودُ (قرآنُ) ؟ وكيفَ يبلغُ ذا الإحسانِ حسَّانُ ؟! هــذا [محمَّـدُ] يا أبياتِيَ اعتذري فهوَ الكمالُ وباقي القولِ نقصانُ ! اللَّهُمَّ صلِّ على نبيـنا محمّد 🌻)'
المُتنبي مُفتخرًا: ما نالَ أهلُ الجاهِلِيَّةِ كُلُّهُم شِعري وَلا سَمِعَت بِسِحرِيَ بابِلُ!
قدراً أُحبكِ لستُ أملك مهرباً مهما أحاول أدعي وأداري أأغيبُ عنكِ؟ وأنتِ ساكنةٌ دمي؟ وأراكِ في حُلمي وفي أفكاري أنتِ الحياةُ فًلًيْسَ دُونَكِ مَوْطنٌ كالنجمِِ أنتِ وفي هَواكِ مَدارِي
ما دام ما يجري بعلم الله فارضَ به ولا تَمُت حُزنا على الدنيا وبهجتها كم أزعجتك أمور كنت تحسبها شرّا حتى رأيتَ من الرحمن حكمتها
عَلَىٰ ثِقَةٍ بِوَعْدِ اللهِ عِشْنَا بِلَا يَأْسٍ وَ مَازِلْنَا نَعِيْشُ! تَجِيْشُ قُلُوْبُنَا حُزْناً وَلَـٰكِنْ بِذِكْرِ اللهِ يَهْدَأُ مَا يَجِيْشُ وَمَا غَيْرُ الدُّعَاءِ إِذَا عَجَزْنَا فَإِنَّ سِهَامَهُ لَيْسَتْ تَطِيْشُ
قَالَت : كَفَاكَ، أَرَاكَ أَكثَرْتَ الغَزَلْ أَتُحِبُّ غَيْرِي أَم خَيَالٌ مُفتَعَلْ؟! أَطْرَقْتُ،ثُمَّ نَظَرْتُ نَحْوَ عُيُوْنِهَا وَسكَتُّ، لَا أَدْرِيْ أَ عِيٌّ أَمْ وَجَلْ؟ قَالَتْ : تَكَلَّمْ. قُلْتُ : مَهْلًا مَنْ يَرَى حُسْنًا كَحُسْنِكِ كَيْفَ تَأْتِيْهِ الْجُمَلْ 🥹♥️
ما كلُ ما تهواهُ خيرٌ دائمًا إنْ فاتَ لا تأسفْ و لا تتندمِ مهما يكنْ فاللهُ أرحمُ راحمٍ و أحاطَ علمًا بالذي لم تعلمِ
لا تلْطُفَنَّ بذي لُؤمٍ فتُطْغيَهُ واغْلُظْ لهُ يأتِ مِطْواعًا ومذعانا إنَّ الحديد تُلينُ النارُ شِدَّتهُ ولو صبَبْتَ عليه البحرَ ما لانا. - الحيص بيص
كان العباس بن الحسن العَلَويُّ يقول: ما رأيتُ أصفى من وصلٍ بعد هجران، ولا أخلصَ من مِقَةٍ بعد شَنَآن، ولقد جرّبتُ ذلك وقلتُ: ولم أر أبقى من وصالِ مُراجِعٍ إلى الوُدِّ مِن بعدِ القِلى والتقاطُعِ فإنَّ إخاءَ البَدْءِ تَعفو رُسومُه ولا تُخلِقُ الأيامُ وُدَّ المُراجِعِ.
ويُعجِبُني منكَ حُسنَ القَوامِ ولِينَ الكلامِ وفَرْطَ الأدبْ. ⁃ شيخ عبدالله الزهراوي.
أراك شمسًا وأفلاكي تطوفُ بها طافت بحبِّكِ يا دُنيآيَ أقماري
أراكِ في طيِّ أحلامي وفي فِكري ولستُ أنساكِ حتى يَنقضي عُمري وصرتِ عندي مقياسَ الجمالِ فما رأيتُ إلّاكِ في نومي وفي سَهَري فدتكِ روحي من حُزنٍ يُلِمُّ ومِن هَمٍّ يطولُ ومن وَجْدٍ ومن كدَرِ
وأراكَ حيث أدرتُ عيني ماثلاً طيفـاً يُراودُ صحوتي ومنامي فتجُود من فرط الحنين مدامعي ويضيقُ من وصف الشعُور كلامي
ويعجبني منك حسن القوام ولين الكلام وفرط الأدب
أشاهد فيكَ الجَمال البَديع فَيَأخُذُني عِند ذاكَ الطَرَب وَيُعجِبُني منكَ حُسن القَوامِ وَلين الكَلامِ وَفَرط الادَب وَحَسبُكَ اِنَّكَ أَنتَ المَليحُ الكَـريمُ الجدود العَريق النَسب
شارِك كؤوسكَ إن أردتَّ شرابها لا خيرَ في شايٍّ بِلا أحبابِ
غَابُوا فَشَقَّ عَلَىٰ الْفُؤَادِ غِيَابهُم فِي بُعْدِهِم كُلُّ الْأَطَايِبِ عَلْقَمُ🤍
أَراكَ عَلَيَّ أَقسى الناسِ قَلباً وَلي حالٌ تَرِقُّ لَهُ القُلوبُ حَبيبٌ أَنتَ قُل لي أَم عَدُوٌّ فَفِعلُكَ لَيسَ يَفعَلُهُ حَبيبُ
أتُراكَ غَرّكَ أن قلبي طيبُ وبأنني في الحُبِّ لا أتَعَتَّبُ ؟ تنأى فأدنو .. تستبدُّ فأشتكي ما كان يخطرُ لي بأنكَ تلعبُ ذنبي عشقتُكَ صادقاً ما كان في ظني وحُسباني حبيبي يكذبُ غِبْ كيف شئتَ فسوف أبقى طيباً و الطيِّبُ اِبنُ الأصلِ لا يتقلّبُ
كُل مافي الأرض من فلسفة لا تُعزي فاقداً عمّن فقد -إيليا أبو ماضي
